ممثل سوري من أصول كردية ولد في حي ركن الدين في دمشق. في سن الثامنة من عمره اكتشف أنّه مولع بالرسم وأُغرم بخيال الظل، وفي العاشرة بدأ يتردد على مسارح دمشق السبعة مثل «النصر» و«الرشيد» و«الأندلس». أدى بطولة عملين مسرحيين من تأليف وإخراج أحد أساتذته في المرحلة الثانوية، ثم انتقل...اقرأ المزيد عام 1956 إلى فرقة «المسرح الحر» مع توفيق العطري وضمت نخبة من الفنانين الكبار أمثال صبري عياد وحكمت محسن وأنور البابا وكان يرأسها الفنان الراحل عبداللطيف فتحي، وقدم حينها عدداً من أدواره على الخشبة لينتقل بعدها إلى الكتابة والإخراج المسرحيين. ومن أعماله في هذا المجال «بالناقص زلمة، خدام الأكابر» التي شارك في بطولتها أيضاً، كما ألف مسرحية «المجنون» التي لم تبصر النور بسبب الظرف المادي السيء الذي عانى منه بعد وفاة والده. في عام 1965 اختاره المخرج اليوغسلافي بوشكو فوتونوفيتش لبطولة فيلم «سائق الشاحنة».
ممثل سوري من أصول كردية ولد في حي ركن الدين في دمشق. في سن الثامنة من عمره اكتشف أنّه مولع بالرسم وأُغرم بخيال الظل، وفي العاشرة بدأ يتردد على مسارح دمشق السبعة مثل «النصر»...اقرأ المزيد و«الرشيد» و«الأندلس». أدى بطولة عملين مسرحيين من تأليف وإخراج أحد أساتذته في المرحلة الثانوية، ثم انتقل عام 1956 إلى فرقة «المسرح الحر» مع توفيق العطري وضمت نخبة من الفنانين الكبار أمثال صبري عياد وحكمت محسن وأنور البابا وكان يرأسها الفنان الراحل عبداللطيف فتحي، وقدم حينها عدداً من أدواره على الخشبة لينتقل بعدها إلى الكتابة والإخراج المسرحيين. ومن أعماله في هذا المجال «بالناقص زلمة، خدام الأكابر» التي شارك في بطولتها أيضاً، كما ألف مسرحية «المجنون» التي لم تبصر النور بسبب الظرف المادي السيء الذي عانى منه بعد وفاة والده. في عام 1965 اختاره المخرج اليوغسلافي بوشكو فوتونوفيتش لبطولة فيلم «سائق الشاحنة».