مخرج سوري ولد بمدينه سويداء السورية… بدأ حياته ممثلاً على خشبات مسارح مدينته عندما كان في المرحلة الإعدادية… واستمر في نشاطه المسرحي مع الشبيبة ومن ثم إلى مسارح القطاع الخاص، ليشارك بعدها في الدراما التلفزيونية كممثل، وفي فترة لاحقة بعد تخرجه من بعد تخرجه من المعهد المتوسط...اقرأ المزيد للزراعه، بدأ رضوان مرحلة ثانية في تجربته الفنية حيث تتلمذ على يد المخرج السينمائي جميل ولاية لفترة عامين أنتقل بعدها للعمل كمخرجاً مساعداً للعديد من المخرجين الروّاد في التلفزيون، بينهم هيثم ومحمد عزيزية وعصام موسى ويوسف رزق وآخرون منفذ عام1990 وحتى عام 2005 وفي 2003 تصدى لإخراج أول عمل تلفزيوني له بعنوان سجن بلا أبواب ثم تتالت أعماله حتى بات واحداً من أبرز المخرجين الشباب في الدراما السورية. اثبت الأستاز المخرج المتألق جداره، أخترق عالم المخرجين العضماء مثل نجدة إسماعيل انزور ونادر جلال وعضماء غيره وصنع لنفسه مكان بينهم من خلال أوائل اعماله، مسلسل (قلوب صغيره)، واليوم يعود ليتحفنا بعمله الجديد، لهذا الموسم (رمضان-2010)، بمسلسله الجديد يا صديقي. موهبه شابه فذه اتقنه الحرفه في عمر مبكر، من خلال عمله كمخرج منفذ لمخرجين عده تعلمه منهم ما لا تعلمه الجامعات، الخبره والاحتراف . فكما وصفه أحد الصحفيين “…ولد كبيرا” .
مخرج سوري ولد بمدينه سويداء السورية… بدأ حياته ممثلاً على خشبات مسارح مدينته عندما كان في المرحلة الإعدادية… واستمر في نشاطه المسرحي مع الشبيبة ومن ثم إلى مسارح القطاع الخاص،...اقرأ المزيد ليشارك بعدها في الدراما التلفزيونية كممثل، وفي فترة لاحقة بعد تخرجه من بعد تخرجه من المعهد المتوسط للزراعه، بدأ رضوان مرحلة ثانية في تجربته الفنية حيث تتلمذ على يد المخرج السينمائي جميل ولاية لفترة عامين أنتقل بعدها للعمل كمخرجاً مساعداً للعديد من المخرجين الروّاد في التلفزيون، بينهم هيثم ومحمد عزيزية وعصام موسى ويوسف رزق وآخرون منفذ عام1990 وحتى عام 2005 وفي 2003 تصدى لإخراج أول عمل تلفزيوني له بعنوان سجن بلا أبواب ثم تتالت أعماله حتى بات واحداً من أبرز المخرجين الشباب في الدراما السورية. اثبت الأستاز المخرج المتألق جداره، أخترق عالم المخرجين العضماء مثل نجدة إسماعيل انزور ونادر جلال وعضماء غيره وصنع لنفسه مكان بينهم من خلال أوائل اعماله، مسلسل (قلوب صغيره)، واليوم يعود ليتحفنا بعمله الجديد، لهذا الموسم (رمضان-2010)، بمسلسله الجديد يا صديقي. موهبه شابه فذه اتقنه الحرفه في عمر مبكر، من خلال عمله كمخرج منفذ لمخرجين عده تعلمه منهم ما لا تعلمه الجامعات، الخبره والاحتراف . فكما وصفه أحد الصحفيين “…ولد كبيرا” .