عندما تحب المرأة  (1933) 

تفاصيل العمل

تتورط أمينة مع شاب أحبته فيخدعها ويهجرها، تضع وليدها مراد الذي تتكفل بتربيته صديقتها أم إبراهيم، تتزوج أمينة من هاشم الذي لا يعلم عن ماضيها شيئًا. يبلغ مراد العاشرة من عمره حينما...اقرأ المزيد تبعث به صديقة أمه أم إبراهيم إلى أوروبا، وبعد سنوات يعود مراد إلى مصر ليلتقي على ظهر الباخرة بنادية الفتاة المحتالة التي تشارك أخيها رمزي جرائمه.

تعيش أمينة هانم (سلمي سعيد) مع زوجها هاشم بك (منير فهمي) رئيس النيابة، وهي تخفي عنه، أن لها إبناً من خطأ، إرتكبته قبل زواجهما، إسمه مراد، يعيش مع صديقة لها تدعي أم ابراهيم (سنية...اقرأ المزيد فتحي). ويكبر مراد (يحيى طه)، وبعد أن ينهي دراسته فى أوروبا، يعود لمصر على ظهر باخرة، يتعرف فيها على الفتاة الجميلة نادية (آسيا)، والتى كانت تشارك عشيقها النصاب العالمي رمزي (أحمد جلال) فى جرائمه، والذى تدعي أنه شقيقها، ويقع مراد فى غرام نادية. وعندما يصل مراد للقاهرة، يتجه إلى منزل أم أبراهيم، حيث تلتقي به أمه أمينة هانم، دون علم زوجها، وتقع عايدة (ماري كويني) إبنة أم إبراهيم، فى حب مراد، من جانب واحد. وتبوح أمينة هانم لإبنها مراد بسر مولده، فيصدم لكونه إبن غير شرعي، ويقرر الرحيل والعودة الى أوروبا، وفى لقائها معه قبل رحيله، تعطيه عقداً من اللؤلؤ ليستعين بثمنه، على نفقات عودته. ويتجه مراد ليودع نادية فى الفندق، الذى تقيم فيه، وتمارس أيضاً فيه، دون أن يدري مراد، عمليات النصب، مع عشيقها رمزي، وتصدر صيحة إستغاثة من إحدي غرف الفندق، ويسرع مراد نحو مصدر الصوت للنجدة، فيجد إمرأة ملقاة على الأرض، بعد أن قتلها رمزي، وسرق عقدها وإختفي، ويحضر نزلاء الفندق وعماله، ويصبح مراد متهماً بالقتل، خصوصاً وأن هناك عقداً ثميناً فى جيبه، ولا يجرؤ على الاعتراف بمصدر العقد، الذى فى جيبه، ولا على أنه كان منفرداً مع نادية فى حجرتها وقت وقوع الجريمة. وتقضي الأقدار أن يكون رئيس النيابة، الذى يحقق فى الجريمة، هو هاشم بك بنفسه، وتدخل أمينة هانم على زوجها رئيس النيابة، وتعترف بأن العقد لها، وأن مراد إبنها، وتعترف نادية ضد عشيقها رمزي، حتى تنقذ حبيبها مراد. (عندما تحب المرأة)

• نوع العمل:
• فيلم

• تاريخ العرض:
• مصر [27 مارس 1933]

• اللغة:
• العربية

• بلد الإنتاج:
• مصر

• هل العمل ملون؟:
• لا

تعليقات