وادي النجوم  (1943)  Wadi alnujum

تفاصيل العمل

عدلى ورؤوف أخوان من هواة المغامرات، يحط المطاف بهما في إحدى الجزر البعيدة عن العمران، يصادفان قبيلة تحتفل بدق الطبول ويحيط أبناؤها بزينب مقيدة وهم يرقصون حوله وهى تستنجد بلغة...اقرأ المزيد مصرية، يصمم عدلي على إنقاذها، وفى أثناء رحلة العودة يشعر عدلى بعاطفة من الحب نحو زينب، ويفاجأ بساحر يريد استرداد زينب.

زينب مكاوى(عزيزه امير)سافرت صغيره الى مجاهل افريقيا مع والدها للعمل والأبحاث هناك ولكن الساحر الكبير (سراج منير) قتل والدها وقام بتربيتها حتى كبرت وطمع فيها فعصته فتركها للأهالي...اقرأ المزيد ليقتلونها. عدلى ابراهيم (محمود ذو الفقار) رحاله يؤلف الكتب عن الحيوانات والبشر فى مجاهل افريقيا وفى احدى رحلاته مع أخيه رؤوف (محسن سرحان) وخادمه ضرغام (محمد كامل)ومساعده بعجر (بشاره واكيم) وطاهيته عليه(فردوس محمد) يعثر على قيدها الأهالي وأخذوا يرقصون حولها استعدادا للقضاء عليها وهى تصرخ وتطلب النجده باللغه العربية فعلم انها مصريه فتقدم لإنقاذها وإذا بالساحر الكبير يظهر فيهرب الجميع لإعتقادهم ان من يرى الساحر يموت فى الحال. قام الساحر بخطف الفتاه ودخل بها مغاره كبيره عباره عن قصر تحت الارض مجهز بكل شئ. طارد الأهالي عدلى الذى طلب من ضرغام الإسراع الى السفينه الخاصة بهم لطلب النجده واستطاع ان يقتحم المغاره حيث دارت معركه بينه وبين الساحر الذى ضرب عدلى على رأسه وكاد ان يقتله لولا ان زينب طعنته فى ظهره وهربوا من المغاره وطاردهم الأهالي حتى وصلوا الى سفينتهم وأبحروا فى طريق عودتهم لمصر حيث بدأت زينب تتأقلم مع الحياه المدنيه العصرية مع حدوث الكثير من المفارقات الطريفه. فوجئ عدلى بوصول الساحر الكبير الذى لم يمت الى مصر ومطالبته بإسترداد ربيبته زينب وإلا أصابه باللعنة والموت وامهله أسبوعا. استهان عدلى به وبأقواله ولكن بعد قليل شعر عدلى بزغلله فى عينيه فلجأ الى الطبيب(ابراهيم حشمت)الذى اخبره انه سوف يصاب بالعمى خلال شهر فآثر الابتعاد عن زينب حتى لا تقترن برجل أعمى وبذل كل جهد فى ابعادها عنه وبالفعل أصيب بالعمى وجاء الساحر فى الميعاد ودارت بينهم معركه كبيره وقع فيها عدلى على رأسه فإسترد بصره بينما سقط الساحر فوق خنجر مسموم كان قد احضره معه فمات فى الحال وتزوج عدلى من زينب وعادوا مرة اخرى الى الأدغال.

• نوع العمل:
• فيلم

• تاريخ العرض:
• مصر [19 ابريل 1943]

• اللغة:
• العربية

• بلد الإنتاج:
• مصر

• هل العمل ملون؟:
• لا

تعليقات