يتقرر مبيت عبده بمنزل رأفت، تسرق صفاء الملف من الشركة، يتضح حمل عفاف، يفوق عبده من الصدمة النفسية ويقرر الذهاب لدار مسنين دون إخبار أولاده ولكن يعيده ابنائه لمنزله.