تروي ماجدة لإيمي معاناتها مع الفقر ووفاة والدها بعدما اتكبت الخطيئة مع ابن مستشار فأزالوا الرحم على إثرها، وما زال يحاول بكر ضم وصاية هابي مستنداً كون هيلين غير أمينة عليها.