لا يصير أمام ابن الزيبر سوى الاستسلام للحجاج، ويُقتل عبدالله ابن الزيبر ووالد الحجاج، ويحصل الحجاج على رأس ابن الزيبر، ويُصلب الجسد عبرة ﻷهل مكة.