يعيش المحامي جلال مع زوجته الغيورة جدا أماني، التي تستاء من علاقة جارتهما وفية بزوجها جلال حيث يتولى إحدى القضايا الخاصة بها، وتعترف وفية لصديقها المخرج عشماوي بحبها لجلال منذ كان طالبًا.
تطلب أماني من جلال ترك الدفاع عن قضية وفية، فينصح عشماوي - وفية بالتقرب من أماني وأن تصبح صديقتها، وعلى الجهة الأخرى تنصح الخادمة حورية - أماني بنفس الشيء، حتى يتمكن كل منهما التخلص من الأخرى، ويتشاجر جلال مع أماني بسبب الروايات التي تكتبها.
يقرر جلال ترك المنزل مرة أخرى بعد إدعاء أماني الكاذب بقتل وفية، ومع اكتشاف أماني لنوم وفية في مكتب جلال تقرر هي ترك المنزل، وتحاول وفية إقناع جلال بإيداع أماني مصحية عقلية لاعتقادها بموتها.
تكشف وفية اتفاقها مع صديقها المخرج على إيهام جلال بجنون أماني وإدخالها مصحة عقلية للتخلص منها، في حين تكشف أماني لصديقها الصحفي محيي بأنها ادعت الجنون حتى تتخلص من وفية، وعلى الجهة الأخرى يتفق خليل مع شقيقه على التخلص من وفية بقلتها وإتهام أماني بذلك.
يحذر محسن - جلال من قتل أماني لوفية، وينطلق ليحذر أماني من وفية ورغبتها في قتلها في ذات الوقت.
يحاول محسن إقناع أماني بدعوة وفية في منزلها حتى يتخلص منها ويقتلها، وفي ذات الوقت يحذر زغلول - جلال من محاولة قتل وفية ﻷماني لحبها له.
يعتقد جلال أن محي متفق مع أماني على قتل وفية، في ذات الوقت تظن أماني بقتل جلال لوفية، مما يشعل الأمر بين الثلاثة.
تقتل وفية، وتتهم أمان بقتلها ويبدأ وكيل النيابة التحقيق، ويحاول جلال إثبات براءة أماني.
يشك جلال في سحلس ويحاول الإيقاع به، في حين يحاول محي الإيقاع بمحسن ويهدده بخطاب وفية تخبره فيه قبل وفاتها برغبة محسن بقتلها، وتقبض الشرطة على أماني وجلال بتهمة ابتزاز سحلس ومحسن.
تتمكن أماني بالتعاون مع المخرج عشماوي ومدير التحرير من الإيقاع بمحسن وتسجيل اعترافه بقتل وفية، فيتم القبض عليه، ولكن التحقيق تثبت عدم قتله لوفية، ويظل البحث عن القاتل وتعود شكوك أماني في قتل جلال لوفية.
يشك جلال وأماني في كلا منهما للأخر، ويحاولان إثبات قتل وفية، ويتفق جلال مع سحلس بالإدعاء كذبًا لزواجه من وفية قبل وفاتها.
يوهم جلال - أماني بأن هناك شخص مجرم يهدد حياته، وأنه هو القاتل حتى يبعدها عن القضية ولكنها تقرر البحث عن القاتل، وتتمكن من الزج بجلال للسجن حتى تحميه من القاتل.
يخبر محيي - محسن بأن هناك خطاب أخفته وفية قبل وفاتها تكشف من خلاله عن القاتل، ويعترف عشماوي بقتل وفية، بعد اتفاق جلال مع الشرطة للإيقاع به، وتعود أماني مرة أخرى لكتابة رواياتها البوليسية ويستاء جلال من ذلك.