يُجبر عنيزة - ذيبة على الزواج من عودة فتهرب، وتهجم القبيلة على أرض سنبل بحثًا عنها، ويمنع لطفي الماء عن أرض سنبل وتصبح مزروعات الأرض مهددة بالموت، فتزوده قبيلة ذيبة بالماء.