يرسل دوجرانادا رسالة لجوليانا يعترف لها بحقيقته ويخبره أنه مُسلم ويدعى عماد الدين أحمد ولكنه أحبها بكل صدق ويخبرها أنه سينتظرها، يخبر موسى - خمينيز الحقيقة ويخبره أن المسلمين لا يستسلموا أبد الضهر.