تدور أحداث القصة بعد ثلاثة أشهر من الجزء السابق، حيث تحاول إحدى الجماعات الإرهابية تفجير مصنع للأخشاب، تقوم عناصر الشرطة بتتبع هؤلاء الأفراد الخارجين عن القانون، واستهدافهم لمنع حدوث تلك العملية على الحدود الكندية الأمريكية حفاظًا على الأمن العام، ولفرض سيادة القانون على كافة ربوع الولايات المتحدة بما فيها المناطق الحدودية.
تحاول عناصر خارجة عن القانون تنفيذ مخطط لتفجير مصنعًا للأخشاب على الحدود الأمريكية القريبة من كندا وتتصدى لهم عناصر الشرطة.