ترصد أحداث الفيلم أحوال أسرة حاضنة في مركز الجنوب، قبل أسابيع من اندلاع أعمال العنف وانفجار الشغب في المدينة، عقب صدور الحكم على (رودني كينج) عام 1992.
تأجج أعمال العنف داخل المدينة بعد محاكمة (رودني كينج).