يستاء الدكتور إبراهيم من معاملة زوجته له وتعاليها عليه، وعلى عائلته، ويتوجه ليخبر والده بأن زفاف شقيقته بثينة غدًا ويجب أن يتواجد في الوقت الذي ترفض فيه زوجته الثانية التواجد.
ترفض سعاد حضور زفاف شقيقة زوجها إبراهيم، ويبدو أنها تخونه مع زيد، وتجد دبلة زواجها أمام غرفة نومها أثناء تواجد زيد برفقتها.
يُقام زفاف بثينة ويحضر الجميع إلا والدها، ويظل إبراهيم وسارة يبحثان عنه، ويحتكان بزوجته الثانية هناء، حتى ينجحا في الوصول إلى والدهما، ويتم الزفاف.
تحلم سعاد بأن زوجها يقتلها بعد أن خانته مع زيد، وتقلق من رد فعله طوال الوقت، في حين يتوجه عبدالله لاستلام وظيفته عند صديق والده ولكن الأخير يطلب منه التحدث مع والده أولا، وتطلب هناء من الدكتور سليمان أن يتولى مشكلة صديقتها ليلى.
يخبر عبدالله شقيقته سارة بأنه يرغب في الارتباط بصديقتها نورية، ويطلبها من والدها، وتستاء طيبة من معاملة زوجة ابنها إبراهيم ووالدتها لابنتها بثينة وتعاليهما عليها.
تظن سعاد خيانة زيد لها وتوجهه بذلك، وتتشاجر طيبة وابنتها بثينة مع سعاد ووالدتها لإساءة الأخيرة لهما، ويخبر سليمان هناء بأنه تنازل عن حقه في منزل شقيقه أبو إبراهيم.
تطلب نورية من عبدالله الابتعاد عنها ويكتشف أن شقيقته سارة هي السبب في ذلك فيتشاجر معها وتنقل إلى المستشفى، ويحذر طارق ابنته سعاد من طلب الطلاق، ويخبرها بتبرأه منها إذا فعلت ذلك، ويطلب عبثي من صديقه سليمان أن يساعد ابنه عبدالله في البحث عن وظيفة،
يقرر عم زيد طرد الأخيرة من الشركة، ويتطلع خالد للارتباط بابنة عمه سارة ويخبر أمه بذلك، ويقرر إبراهيم السفر إلى إحدى البلدان لعلاج المصابين من فيروس خطير، وتخبره زوجته بأنها تحب زيد وتطلب منه الطلاق.
يستاء خالد من عدم اهتمام والده بشئونه، في الوقت ذاته يتقرب سلمان لليلى، ويخبر شقيقه برغبته في الزواج منها، وكذلك بموافقته على زواج سارة وخالد، ويطلب إبراهيم من والده عدم التفريق بين عزيز وعبدالله.
يطلب سلمان من ليلى الزواج، ويخبر ابنه خالد بأن والد سارة رفض زواجهما، في حين تطلب سعاد من زيد طلاقه لزوجته حتى يوافق إبراهيم على طلاقها ويتزوجا ولكنه يرفض.
تخبر طيبة ابنتها سارة بأن والدها هو الذي رفض زواجها، في حين يطلب سلمان من نورية أن تخبر خالد بالسبب في رفضه زواجه من سارة.
تلوم طيبة على سلمان رفضه زواج ابنه من ابنتها، والإساءة لسمعتها، وتهدد سعاد زيد بإخبار زوجته بعلاقتهما، ويطلب إبراهيم من شقيقه عبدالله أن يبعد عن شقيقهما عزيز.
يخبر عزيز أمه هناء بأنه سوف يستقيل من وظيفته لأن شقيقه عبدالله أحق بها، ويتمكن أبو سعاد أن يوفق بين بثينة وزوجها.
تنصح طيبة صديقتها أم خالد بالتقرب مرة أخرى من زوجها سلمان، الذي يعاملها أسوء معاملة لرغبته في الزواج من ليلى، في حين يلوم عبدالله على والده عدم حبه له ولأشقائه.
يقدم عزيز استقالته من الشركة، وتهدد هناء طيبة وتطلب منها ابعاد ابنها عبدالله عن عزيز، وتتشاجر سارة وبثينة مع هناء لاعتداء الأخيرة على والدتهما بالضرب.
تترك هناء المنزل، ويطلب والد عزيز أن يتراجع عن استقالته من الشركة إرضاء لوالدته، ويتشاجر سلمان مع زوجته ويطردها من المنزل بسبب مساندتها لطيبة وبناتها.
يحاول خالد التوفيق بين والديه ولكن والده يرفض إعادة أمه إلى المنزل فتضطر إلى العودة إلى منزل شقيقها مرة أخرى، ويكتشف عبدالله ارتباط نورية بأخر.
يودع إبراهيم والده وصديقه عبثي لسفره، ويتم إلقاء القبض على عبدالله بتهمة تعاطي المخدرات وتعطيل المارة، ويطلق سلمان زوجته،
تخبر سعاد والدها بأنها سوف تسافر مع زوجها إبراهيم، الذي يعتدي على زيد بالضرب ويعطيه مفاتيح الشركة، ولا تجد أماني مكان تلجأ إليه غير بيت طيبة بعد أن طردها شقيقها وزوجها سلمان تزوج عليها، ويستلم إبراهيم عمله كطبيب في البلد المؤبؤة.
تحاول سارة وبثينة إقناع أماني بفضح زوجها سلمان أمام جمهوره بعد أن طلقها وتزوج غيرها، ويتولى إبراهيم عمله كطبيب وتخاف زوجته من الوباء، ويقترض عبدالله من صديق والده مبلغ من المال ﻹقامة مشروع.
تستاء ليلى من تسلط هناء وتعاليها عليها، وتستبد الدهشة بإبراهيم لقرار زوجته بالتطوع بالكنيسة للعمل الخيري.
تدعي ليلى كذبًا على خالد تحرشه بها فيطرده من البيت، وينجح إبراهيم في عمله وفي اكتشاف دواء لتفشي المرض، وتتشاجر بثينة مع زوج أمها فيطردها وتطلب من شقيقها عزيز أن تقيم في منزل والدها لفترة.
ترفض هناء مكوث بثينة وعبدالله في منزل والدهما إلا أن عزيز يصر على استضافتهما، ويفاجئ طارق بشقيقه أبو زيد يرفع دعوى قضائية ضده، وتندم سعاد على ما اقترفته في حق إبراهيم وتكتشف حملها، وتتفق هناء مع ابنتها ريم على ترك المنزل حتى تخرج منه بثينة.
تترك بثينة منزل والدها وتحاول العودة إلى منزل زوج أمها ولكن الأخيرة ترفض وتطردها إلى الشارع، وتخبر سعاد إبراهيم بحملها،
تلوم سارة على خالد تصديقه لكلام والده عنها، ويكشف خالد لوالده خيانة زوجته ليلى ويطلب من أمه العودة إلى منزلهما، لكن تتمكن ليلى من الإدعاء كذبًا أنها مظلومة،
تفاجئ أماني زوجها سلمان أثناء تصويره برنامجه التلفزيوني، فيصطحبها عنوة ويضربها ويحبسها، وإذا به يكتشف خيانة زوجته ليلى فيطلقها ويطردها من المنزل، ويبدو أن زوجها السابق هو الذي دبر ذلك، ويعود سلمان إلى أماني.
يبتز طليق ليلى زوجها سلمان، ويهدده بفضح أمره بعلاقته بفتاة قاصر، ويتفشى الوباء بسرعة شديدة بالرغم من محاولات إبراهيم السيطرة عليه، وتطرد هناء بثينة وسارة وشقيقها عبدالله من منزل والدهما.
تحاول سعاد التقرب مرة أخرى من إبراهيم ولكنه يشك في حبها له، وتبث طيبة الشك في قلب عبدالمنعم تجاه هناء بعدما أخبرتها ليلى بكل ما كانت تفعله قبل زواجها منه، ويتم استبعاد سلمان من برنامجه بعدما تم فضحه في الجرائد الرسمية، وترحل ليلى إلى بلدها.
يحاول سلمان الاختفاء من الناس بعدما تم فضحه في كل وسائل الإعلام، ويحرق عبدالله منزل والده ويتم القبض عليه، ويصاب إبراهيم بالفيروس القاتل.
يموت إبراهيم وتعود سعاد إلى بلدها ويطلب منها عبدالمنعم إعطاؤه جزي من أموال إبراهيم لبناء منزل أخر، وتشترط عليه إقامة جميع أشقاء إبراهيم فيه، وتلد سعاد ابن إبراهيم.