يحدث تيمور الكثير من الجلبة والفوضى في حفل ساهر تحضره حبيبة واﻷصدقاء بمناسبة عيد ميلاد عمر، خاصة مع عمر الذي يرى أنه اختطف منه حبيبته.
تختفي هانا ابنة حبيبة في ظروف غامضة، لكنها سرعان ما تظهر من جديد وإتضح أنها كانت تمزح، كما يختفي تيمور هو اﻷخر دون أثر.
تتطور اﻷمور في مسألة اختفاء تيمور لدرجة تدخل الشرطة لكشف غموض اختفائه، ويحاول عمر إيجاد حل لتعثره المالي في ظل غياب تيمور، وتقول هانا أن تيمور قد قُتل، وأن عمر هو من قتله.
تروي هانا ﻷحمد وقائع جريمة قتل تيمور التي رأتها على يد عمر، وأن اختفائها كان بسبب خوفها مما رأته، وتحقق الشرطة مع كريم صديق تيمور حول ملابسات الاختفاء.
تصل إشارة أن تيمور مخطوف، ومطلوب فدية 10 ملايين جنيه للإفراج عنه، لكن شنطة اﻷموال تُسرق من والد تيمور.
تتفاقم حالة هانا وتعاني من نوبات هلع، ويقرر أحمد شقيق حبيبة التأكد مما قالته له هانا، ويعثر بالفعل على جثة تيمور في فيلا العين السخنة كما ذكرت.
يروي أحمد لحبيبة كل ما عرفه عن مقتل تيمور، ثم يبلغ الضابط المحقق بكل شيء، وتتوجه الشرطة إلى الفيلا لاستخراج الجثة.
يجرى التحقيق مع الجميع وعلى رأسهم أحمد وعمر وحبيبة، ويفكر الضابط في كافة الاحتمالات حول الفاعل، ويوارى جثمان تيمور التراب.
يحقق الضابط مع هانا حول تفاصيل الجريمة، لكنها تخاف من اﻹدلاء باسم القاتل، وتفضل أن تحكي لاستشارية المدرسة، والتي تتوجه على الفور إلى الشرطة وتخبرها بهوية القاتل.
تستدعي النيابة الطفلة هانا ﻷخذ شهادتها في مقتل تيمور، ويصر أحمد على بقائها بعيدًا عن عمر.
تقرر هانا أن تقيم مع جدتها وخالها بعيدًا عن عمر، فيستقدمها عمر من خلال الشرطة، ويحصل عمر على الفيديو الذي سجله تيمور قبيل وفاته وفضح من خلاله الجميع.
تحقق النيابة مع عمر بتهمة قتل تيمور كما أدلت هانا، وتستدعى حبيبة للإدلاء بشهادتها، ويخيف عمر هانا بعد عودتها للمنزل، وتكتشف حبيبة أن هناك من خرب الهارب.
تقرر حبيبة أن تواجه ليلى التي عرفت أنها خربت الهارب، وتخبرها ليلى أن عمر قد خانها معها، ويتعرض شريك عمر المنشق للقتل.
تتدهور حالة هانا النفسية أكثر بعد ضغوط عمر عليها للتراجع عن شهادتها، وتدخل في نوبة هلع.
تقرر هالة التي سُجنت ظلمًا أن تخبر الضابط المحقق بكل ما تعرفه عن صفقات الشركة المشبوهة، أما الضابط فيستجوب كريم عما يعرفه بخصوص تيمور.
يكشف الضابط أين يكمن ولاء هالة الفعلي وأنها تتعاون مع عمر، ويكشف عمر عن تسجيل لخطة لتخديره في حفل عيد الميلاد.
يكشف عمر عن تسجيل لحازم وهو يخطط لقتله، كما تأتي شهادة ضد كريم بأنه هدد بقتل تيمور.
تكتشف الشرطة أن كريم ذو ميول جنسية مثلية، وينتشر الخبر، مما يجعل كريم مشتبه به في قتل تيمور خوفًا من افتضاح أمره.
تبدأ أولى جلسات التقاضي بين أحمد وعمر، وتحاول حبيبة إقناع أحمد كي يتنازل عن قضية الحضانة، ويحاول طارق تصفية الجو بينه وبين عمر من جديد دون فائدة.
يكتشف والد تيمور أن عمر قد استولى على أموال الشركة التي باعها لتيمور، ويحاول طارق أن ينال السماح من عمر دون جدوى فيقرر الانتحار.
ينجو طارق من محاولة الانتحار، ويتصالح مع عمر، ويحصل أحمد على حضانة هانا بحكم المحكمة.
تقرر حبيبة أن تترك بيت الزوجية لتكون جوار هانا، وتكتشف الشرطة علاقة ليلى مع والد تيمور الهواري، وتحقق الشرطة معهما.
يعتدي رجال مجهولين على ليلى بتحريض من شريف الحسيني، ويصدر أمر لتفتيش فيلا عمر وستوديو حبيبة، ويعثر الضابط على مسدس مخبأ داخل الهارب.
تبحث الشرطة عن حبيبة في كل مكان حتى تقبض عليها من قلب الفيلا، وتعترف على نفسها أنها قاتلة تيمور الهواري.
تحقق الشرطة مع حبيبة، وتعترف أنها هى من قتلت تيمور الهواري، وينكشف سر جديد يربط بين هانا وتيمور.
تمر هانا بنوبة هلع تضطرها للغياب عن المدرسة، ويحاول عمر إيجاد أي حل ﻹخراج حبيبة مما ورطت نفسها فيه.
تدلي حبيبة بأقوالها أمام النيابة، وتروي قصتها مع زوجها اﻷول عبدالله، وقصة ارتباطها بتيمور، واعترافه أنه قتل عبدالله.
تواصل حبيبة اعترافاتها، وتكشف أنها قتلت تيمور انتقامًا منه ﻷنه قتل زوجها بإيعاز من والده، وعقب اختفاء الهاتف اللوحي الذي يحتوي على فيديوهات التي سجلها تيمور قبل مقتله.
تواصل حبيبة الاعتراف، وتعود مع النيابة إلى مسرح الجريمة لتمثيل الجريمة أمامهم، وتحال القضية إلى محكمة الجنايات، وتصل رسالة للمحقق مفادها أن حبيبة بريئة.
تعرف هانا من زملائها في المدرسة أن والدتها في السجن، ويتلقى الجميع رسائل تهديد أن الدور آت عليهم.
تصفى اﻷجواء بين هانا وعمر مع الوقت، وتحال أوراق حبيبة إلى مفتي الديار المصرية.
بناء على الرسالة التي وردت للمحقق، يطلب المحقق إذنًا من النيابة لتشريح جثة تيمور وإعادة فحصها.
مع تزايد الشكوك حول كريم الحسيني، وفضح واحدة من أولياء اﻷمور له عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب ترويجه للمخدرات، يقرر عمر أن يبلغ الشرطة عن كريم.
يكشف تشريح جثة تيمور أنه قد مات بالفعل قبيل ضربه بالرصاص بسبب ما دس له في البودرة، ويستشعر المحقق أن هناك شيء غير طبيعي، ويقرر مطالعة تقرير التشريح.
يتقرر إعادة المحاكمة من جديد بسبب الدليل الجديد الذي قد يحسن موقف حبيبة في القضية، ويحاول المحامي دفعها كي تساعده في تحسين موقفها.
تعاد محاكمة حبيبة من جديد، وتصر على كونها هى من قتلته، ويعترف صديقها حسين صالح أنه هو قاتله.
يسرد حسين على مسامع المكالمة تفاصيل ارتكابه للجريمة، وتقرر يارا أن تعود ﻷحمد لكنه يرفض، وتقرر أن تقبل العريس الذي أحضره لها والدها.
يحكم على حسين بالسجن خمس سنوات، بينما يحكم على حبيبة بالحبس 6 أشهر مع إيقاف التنفيذ، وتغضب ليلى حين تعلم أن طارق قد خطب ياسمين ابنة خالته.
تخرج حبيبة من السجن وتعود لمنزلها، وتتدهور حالة يارا الصحية ويحاول أحمد أن يساعدها.
تموت يارا في المستشفى، ويكتشف كريم الحسيني أنه يعاني من سرطان في اﻷمعاء في مرحلة متأخرة.
يتحرى أحمد حول أسباب وفاة يارا، وتعود حبيبة لعملها من جديد، ونكتشف أنها من خبأت المسدس في الهارب.
يكشف عمر لطارق أنه يعرف بخيانته له ومحاولته لتجنيد هالة، ويحاول والدي كريم الهروب خارج مصر ولكن يقبض عليهما في المطار.
ينتحر عصام الهواري، ويجرى التحقيق مع شريف الحسيني، وتزور حبيبة حسين في السجن ويسألها إن كانت قد توصلت ﻷي شيء.
ينجح عمر في الهروب خارج البلاد، وتبحث حبيبة عن الفيديو الذي يُدين عمر بلا جدوى، وتكتشف أنه ترك لها الفيديو قبل السفر مع ورقة طلاقها.
يعيد المحقق التفكير في كافة الاحتمالات، ويتضح أن أحمد شقيق حبيبة هو قاتل تيمور، وترفع حبيبة الفيديو عبر يوتيوب.