يترك عمرو المنزل بعد ترك ورقه لياسمين وهشام، ويتقدم طارق لدعاء وسط سخرية العائلة، ويطلب منه دويدار طلبات عادية لكن رأها طارق تعجيزية، بينما تحاول دلال ودعاء تهدئة الأمور.