تلعب فريدة بأعصاب ومشاعر أمجد، فتجعله يرى سمر أينما ذهب، وتضغط عليه ليقتنع بكونه قاتلها وليست فريدة، بينما تعيش فرح ذكريات الماضي مع صديق قديم عائد من سفره للتو.