يرصد العمل مدى تأثر المراهقين في ليتوانيا في أوائل السبعينات بالثقافة الغربية، ذلك خلال معسكر لمجموعة من الأشخاص من الهيبيز داخل فندق قديم على الشاطئ يُسمى (أمريكا).