يسافر أدهم لتأدية خدمته بالعريش ويتولى مهمة منع تهريب أسلحة على الحدود، ويساعده سالم، ويصطحب هشام - مليحة وجدتها إلى منزل سالم ليساعدهما في إيجاد أهلهما، ويتربص الإرهابيون للانتقام من أدهم.