يُحكم على الشاعر (فرانسوا فيلون) بالإعدام بسبب قصائد تنتقد الملك لويس الحادي عشر، قبل الحصول على فرصة أخيرة للنجاة بشرط إنقاذ فرنسا من الغزو البرجندي خلال أربع وعشرين ساعة.