أميرة مضيفة طيران وابنة وزير خارجية، تتزوج من زميلها الطيار حسن رمزي، يختفى زوجها الطيار حسن في ظروف غامضة في ليلة الزفاف، تحزن أميرة فترة، إلى أن يتم الضغط عليها حتى تتم خطبتها إلى كمال، وهو طيار...اقرأ المزيد أيضًا، ويتم الاتفاق على الزواج بالقاهرة، وفي شهر العسل يعرف والد العروس بعودة الزوج السابق حسن.
أميرة مضيفة طيران وابنة وزير خارجية، تتزوج من زميلها الطيار حسن رمزي، يختفى زوجها الطيار حسن في ظروف غامضة في ليلة الزفاف، تحزن أميرة فترة، إلى أن يتم الضغط عليها حتى تتم خطبتها...اقرأ المزيد إلى كمال، وهو طيار أيضًا، ويتم الاتفاق على الزواج بالقاهرة، وفي شهر العسل يعرف والد العروس بعودة الزوج السابق حسن.
المزيدأميرة عدنان زعفران(شويكار)الإبنة المدللة لوزير خارجية دولة الشيشان(محمود رشاد)، تعمل مضيفة طيران جوية، وأحبت زميلها الطيار حسن عمادالدين(جلال عيسى) وتزوجته، ولكن فى ليلة الزفاف، تم...اقرأ المزيد إستدعاء حسن للعمل لظروف طارئة، فلم يتمكن من الدخول بأميرة، ولبى نداء العمل، غير ان طائرته سقطت فى المحيط ولم يعثر على جثته، وبعد عدة سنوات من الحزن، أحبت أميرة زميلها الطيار كمال دسوقى (محمد خيرى) الطيار زميل حسن وتم زواجهما، وسافرا للقاهرة لقضاء شهر العسل، وفى نفس الوقت عاد حسن عماد الدين، الطيار المفقود وزوج أميرة الأول، وحتى يتم الفصل فيمن أحق بالزواج بأميرة، حسن أم كمال، قامت الخارجية بالإتصال بسفير الشيشان بالقاهرة، كاظم بك (سلامه إلياس)، ليمنع الدخلة بين أميرة وكمال، حتى يتم الفصل فى الأمر، حفاظا على سمعة دولة الشيشان، وتولى السفير وزوجته كاميليا (سهير سامى)، تكليف السكرتير الرابع للسفارة، عمر قمر الدين (فؤاد المهندس)، بالتفريق بين الزوجين، إنقاذا لشرف الوطن، بصفته خبير فى العلاقات الرومانسية. كان عمر قمر الدين الذى يتردد على عيادة الطبيب النفسى(عبدالله فرغلى)،يعانى من حالة نفسية حادة، تسبب له الكثير من المتاعب فى عمله، وفيها ينجذب بشدة نحو أى إمرأة جميلة، ويصاب بحالة برد شديدة، يتملكه فيها العطس بصفة مستمرة، فكانت سببا فى نزوله من سكرتير أول، إلى سكرتير رابع، ولاحظ الطبيب ان العطس قد توقف عندما دخلت الممرضة القبيحة (مارى باى باى)، فأمد عمر بصورة للممرضة لينظر إليها كلما إنتابه العطس. وتولى عمر منع الزوجين أميرة وكمال من الانفراد، حتى لا تتم الدخلة الشرعية بينهما، وناله فى ذلك أذى كبير من كمال، حتى تمكن من إخبار أميرة بعودة زوجها السابق المفقود حسن، فساعدته على عدم السماح للعريس الجديد كمال، لأن يدخل بها، وفى اليوم التالى وصل حسن للقاهرة، ليكتشف كمال سبب عزوف أميرة عنه، بينما حاول حسن تعويض مافاته، والدخول بأميرة، ولم يجرؤ أحد على إبلاغ حسن بالحقيقة، خصوصا صديقه كمال الذى تزوجها، ولكن عمر إستجمع شجاعته، وأخبر حسن الذى أشبعه ضربا، ثم تحول الصراع بين كمال وحسن، الى صراع بدنى، حتى إقترح عمر ترك الإختيار لأميرة، لتختار زوجا من بينهما، حتى يصل القرار الشرعى من مفتى دولة الشيشان، ولأن أميرة تحب الإثنين، فقد إحتارت بينهما، وحاول الزوجان كسب قلب أميرة، فكان حسن يقضى مع أميره نصف اليوم بينما يقضى معها كمال النصف الآخر، ويقوم عمر بالمراقبة، حتى كشف كمال لأميرة، أن حسن كان يقضى أوقات ممتعة، طوال فترة غيابه مع فتيات الجزيرة التى سقط عليها، وأمدها بصور غرامية لحسن، فقام حسن بإظهار صور لكمال، وهو يقبل مضيفات الشركة من صديقاتها، فإكتشفت أميره ان كل من حسن وكمال خائنين، وتربطهم بها مصالحهم الشخصية، وشعرت أميره بتقارب وانجذاب نحو عمر، الذى أعلن رفضه لأى إرتباط بأى إمرأة، وإقترح عمر ان يطلق الإثنان أميرة، لكى يتيحون لها الفرصة لإختيار زوج جديد، وطلقها حسن، بينما رفض كمال تطليقها وتمسك بها، ولكن وصلت فتوى الشيشان، التى ألغت زواج كمال من أميره، وأعلنت أحقية حسن بها، والذى كان قد طلقها بالفعل، وفوجئ الجميع برغبة أمير إمارة ماتتيا (حسين زايد) بالزواج من أميرة، ورحبت دولة الشيشان بتلك الرغبة السامية، لطمعهم فى قرض من إمارة ماتتيا بفوائد ميسره، وطلبوا من أميره أن تضحى من أجل الوطن، وتم إغراق أميرة بالمجوهرات، ولكن تكاتف الجميع لمنع أميرة من الزواج برجل لا تحبه، فإتحد عمر مع كمال وحسن لإفساد الزيجة، وانتحل كمال شخصية المأذون، ولكن كشف حرس الأمير الخدعة، وتقدم حسن للمأذون (عز الدين إسلام)، بوثيقة تثبت رده لزوجته المطلقة، فى آخر ايام العدة، ولكن المأذون إكتشف ان فرق التوقيت بين الدولتين، يثبت ان شهور العدة إنتهت منذ ٦ ساعات، ولم تفلح حيلة حسن، فحاول الثلاثة خطف أميرة، لتدور معارك طاحنة، عندما تدخل حرس الأمير، مما أثار إستياء الأمير، الذى عزف عن الزواج، ورفض إمداد الشيشان بالقرض، وتم فصل عمر من الوزارة، ولكن أميرة تمسكت بالزواج من عمر، الذى شعر بحب جارف نحو أميرة، فقبل الزواج بها. (عريس بنت الوزير)
المزيد