شعبان تحت الصفر  (1980)  Shaaban Taht El Sefr

6.6
  • فيلم
  • مصر
  • 125 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

(شعبان) موظف بسيط يحب زميلته (زينب)، يموت المليونير (الغطريفي)، فيبحث أفراد أسرته عن أحد من بلدته ومن أقربائه حتى يتمكنوا من الاستيلاء على ثورته، فيتوصلوا إلى مكان شعبان الذي من بلدة المليونير نفسها،...اقرأ المزيد ويتفقوا معه على انتحال شخصية (فريد الغطريفى) قريب المليونير الحقيقي.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [39 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

(شعبان) موظف بسيط يحب زميلته (زينب)، يموت المليونير (الغطريفي)، فيبحث أفراد أسرته عن أحد من بلدته ومن أقربائه حتى يتمكنوا من الاستيلاء على ثورته، فيتوصلوا إلى مكان شعبان الذي من...اقرأ المزيد بلدة المليونير نفسها، ويتفقوا معه على انتحال شخصية (فريد الغطريفى) قريب المليونير الحقيقي.

المزيد

القصة الكاملة:

عاش الثرى ابراهيم الغطريفى(عماد حمدى)فى وحدة بفيللته بالأسكندرية، بعد فرض الحراسة على جميع أملاكه، وتخلى عنه جميع أقرباءه، وزادت معاناته بعد أن قتل إبنه فريد (احمد ماهر) الراقصة...اقرأ المزيد نوال، وهرب الى فرنسا، وصدر عليه حكم غيابى بالإعدام، وأشاع الغطريفى أن إبنه مات فى فرنسا، وبعد ٩ سنوات رفعت الحراسة عن الغطريفى، وأعيدت له كل أملاكه، وعاد الى قريته بالمحمودية، وظهر أقرباءه جميعا من جديد، وأحاطوه بالرعاية من أجل أمواله، خصوصا بعد علمهم بموت ابنه فريد، وأن ثروته ستؤول إليهم، وتزعم الأقرباء عبدالجواد محمد الغطريفى (جميل راتب) وناريمان سيد الغطريفى (إيمان سركيس)، وظهر من الفرع الفقير جداً جداً شعبان محمود الغطريفى (عادل إمام). كان شعبان الغطريفى، الحاصل على شهادة الثانوية بمجموع ٤٨٪‏ يعمل بشهادة الثانوية فى جمعية الإصلاح الزراعى بالقرية، كعامل يومية غير مثبت، يشرف على زريبة بهائم الإصلاح، بمرتب ٢٨ جنيه، ينفذ منه قبل أول الشهر التالى، ويسكن فى حجرة بالبدروم ليست بها مياه أو كهرباء أو هواء، ومتأخر عليه الإيجار، وكان شعبان يحب زميلته زينب (إسعاد يونس) ولايستطيع الزواج بها، لأنه لا يملك مهرا أو شبكة أو حتى شقة، وقد إشترط عليه والدها (حافظ أمين) أن يحضر شقة، فماذا يفعل شعبان والشقة تحتاج خلو رجل قدره ألفين جنيه، وكان رفع الحراسة عن ممتلكات الغطريفى، هى الحل الأمثل لحصول شعبان على الشقة، فذهب لزيارته وطلب منه ألفين جنيه سلف، على أن يردهم ٢ جنيه كل شهر، ولكن الغطريفى رفض وطرده من بيته، بمساعدة عبدالجواد، وشرع الغطريفى فى تصفية أملاكه واللحاق بإبنه فريد فى فرنسا، وأرسل له سرا، خطابا بخبره بميعاد وصوله، ولكن سهم الله كان أسرع ومات الغطريفى، قبل ان يبيع أملاكه، وظهر بقية ورثة الغطريفى، ووجد عبدالجواد ان نصيبه من الثروة البالغة ٦ مليون جنيه، لن يتعدى بضعة آلاف من الجنيهات، ولكن لو كان فريد الغطريفى على قيد الحياة، لآلت له الثروة كلها، فقرر مع باقى أقرباءه ناريمان ومغاورى وزكى أن يختاروا شخصا ينتحل شخصية فريد الغطريفى، على ان يكون طيب وإبن حلال وساذج وغلبان ومهاود، ووجدوا أن تلك الشروط تنطبق على شعبان، ويمكن الضحك عليه بمبلغ ألفين جنيه، مقابل انتحاله شخصية فريد، ولكن شعبان عندما علم ان الثروة ٦ مليون، طلب نصفهم، وإضطر عبدالجواد للموافقة بعد ان علم شعبان بسرهم، وقاموا بمحو إسم شعبان من كل السجلات، شهادة الميلاد، البطاقة، الفيش والتشبيه، الشهادات وكل شيئ، طبعا بالفلوس، وأيضا بالفلوس استخرجوا له أوراق بإسم فريد الغطريفى، تمكنوا بها من إستخراج إعلام وراثة من المحكمة، وتسلم شعبان مبلغ ٣ مليون جنيه، وبقية عصابة عبدالجواد تسلمت الباقى، وحام عبدالجواد وناريمان حول شعبان للنصب عليه والحصول على أمواله، وإشترى شعبان فيللا وإنغمس فى الملذات، ونسى زينب والبلد، وتمتع بكل شيئ كان محروما منه من مأكل ومشرب وملبس، وخمر ونساء. وعلمت زينب بمكان شعبان الجديد، فأسرعت إليه لتشاهده فى حياته الجديدة منغمسا فى الملذات، وتوقعت إنحرافه وإرتكابه جريمة ما، ورفضت حياته الجديدة، خصوصا بعد مشاهدة بائعات الهوى لديه، وأيقنت انها فقدت حبها الى الأبد، وقبلت خطبة البيه السباك (احمد راتب) الذى تقدم لخطبتها وجاهز من مجاميعه، بينما وصل لفريد فى فرنسا نبأ إنتحال شعبان لشخصيته، وإستيلاءه على ميراثه، فعاد الى مصر بإسم مزور، وقابل شعبان وعرض عليه إقتسام الميراث، ولكن شعبان رفض، فقام فريد بالإبلاغ عنه، وتم القبض على شعبان، على إنه فريد، لإعادة محاكمته حضوريا بتهمة القتل، ولكن شعبان إستطاع الهرب من سرايا النيابة، للبحث عن أى مستند يثبت أنه شعبان وليس فريد، ولجأ الى حبيبته زينب، التى تعاطفت معه ووقفت الى جانبه، ولكن موظفى الأصلاح الزراعى قبضوا عليه بعد نشر صورته فى الصحف، وشهدوا عليه فى المحكمة انه كان منتحلا لشخصية شعبان، وشهد عليه أقاربه النصابون، بأنه فريد الغطريفى، مما جعل شعبان يفقد صوابة، من إثر الموقف الذى وقع فيه، وإقتراب حبل المشنقة من رقبته، وإستغل المحامى (صلاح نظمى) الموقف، وعرض تأجيل القضية وعرض شعبان للكشف على قواه العقلية، وتم إيداعه مستشفى المجانين للفحص، بينما تمكن عبدالجواد وناريمان من الإستيلاء على نقود شعبان، ووقعت منهم حقيبة النقود فى الشارع، وشاهدهم البوليس فقبض عليهم، وفى نفس الوقت قبض على فريد الغطريفى الحقيقى فى المطار، أثناء محاولته المغادرة بأوراقه المزورة، واتضحت الحقيقة، وحوكم شعبان بتهمة التزوير، وتزوج من زينب قبل دخوله السجن. (شعبان تحت الصفر)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺑﺈﺷﺮاﻑ ﺑﺎﻟﻎ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات