تدور أحداث القصة حول زواج (أبو الدهب) من المطربة (إحسان)، حيث كان ينافسه عليها (العترة)، وينجبان طفلهما، ويقوم (العترة) بإبلاغ البوليس عن (أبو الدهب) وذلك بمساعدة صديقته (أمينة)، التي ادعت أنها...اقرأ المزيد (إحسان) زوجة (أبو الدهب)، ليحكم عليه بالسجن، يقرر (أبو الدهب) الانتقام من (العترة)، ويخطط للهروب من السجن.
تدور أحداث القصة حول زواج (أبو الدهب) من المطربة (إحسان)، حيث كان ينافسه عليها (العترة)، وينجبان طفلهما، ويقوم (العترة) بإبلاغ البوليس عن (أبو الدهب) وذلك بمساعدة صديقته (أمينة)،...اقرأ المزيد التي ادعت أنها (إحسان) زوجة (أبو الدهب)، ليحكم عليه بالسجن، يقرر (أبو الدهب) الانتقام من (العترة)، ويخطط للهروب من السجن.
المزيدالمعلم حسن برعي (زكي الحرامي) زعيم عصابة شركة الحكمة للتوريدات الطبية في الظاهر وتوزيع وتهريب المخدرات في الباطن، قد تعرف على أمينة حسن (قوت القلوب) وأنجب منها ولدًا ورفض الزواج...اقرأ المزيد بها أو الاعتراف بالمولود، فذهبت إليه بمسدسها لقتله،ولكن صبيه العترة (محمود المليجي) قتله ليحل محله، وانتزع من أمينة اعترافًا كتابيًا بأنها القاتلة حتى تنصاع لأوامره كما قام باغتصابها، تقابل العترة مع بقية أفراد العصابة وثار ثورة عارمة على قاتل معلمه وطالبهم بالقصاص من قاتله، ورشح زميله أبو الدهب (فريد شوقي) ليحل محل برعي، فيرفض أبو الدهب، ويقترح الأكتع (محمد صبيح) أحد أعوان العترة إجراء انتخابات، وكانوا قد رتبوا أن يفوز بها العترة، ولكن فشل المخطط وفاز بها أبو الدهب، الذي كان لا يجيز استخدام الرصاص مع البوليس، كان العترة وأبو الدهب أصدقاء في الظاهر ويتنافسان على حب المطربة إحسان (هدى سلطان) والتي تميل إلى أبو الدهب، الذي يقوم بزيارتها في منزلها ويتعرف على والدها المريض (أحمد مختار) ويخطبها منه ثم يتزوجها، يحاول العترة التفرقة بينهما فيرسل الأكتع لإحسان ليبلغها أن أبو الدهب يعمل بالتهريب ويجبر أمينة أن تتصل بالبوليس على أنها إحسان زوجة أبو الدهب وتخبرهم بأن زوجها سيقوم بعملية تهريب الليلة، وتنجح المؤامرة ويقبض على أبو الدهب معتقدًا أن زوجته هي التي أبلغت عنه ويحكم عليه بالسجن ٧سنوات، وكانت إحسان حامل، وزاره الأكتع في السجن وأوهمه أن هناك علاقة بين العترة وزوجته مما جعله يشك في بنوة مولودها، بينما أرسل العترة أمينة لتعمل في منزل إحسان لإقناعهابطلب الطلاق من زوجها، وحاول هو مع إحسان لتطلب الطلاق دون جدوى، فقام العترة باصطحاب أمينة للمأذون الشيخ أحمد الحزان (فريد شوقى) الشديد الشبه بأبو الدهب على أنها إحسان وطلب منه تطليقها من المسجون أبو الدهب، وكان أبو الدهب قد ادعى الجنون فُنقل إلى مستشفى المجانين، فذهب إليه الشيخ أحمد في المستشفى، فقام أبو الدهب بضربه واستبدال ملابسه معه وخرج من المستشفى على أنه المأذون، وقابل العترة وطلب منه أن يحضر إليه في الغد ومعه ابنته إحسان وكان أبو الدهب ينوى قتلهما، اعترفت أمينة لإحسان بكل شئ عن علاقتها بالعترة فوعدتها بإحضار الاعتراف الكتابي، حيث تمكنت من سرقته من العترة، بينما خطف أبو الدهب ابنها وسلمه إلى بندق (محسن حسنين) لقتله، بينما ذهب أبو الدهب لمنزله في انتظار العترة ومعه إحسان، والذي جاء ومعه أمينة التي أبلغت البوليس فأرسل معها المخبرين على أنهم شهود وادعى العترة أن أمينة هى إحسان ففهم أبو الدهب الحقيقة وتم القبض على العترة.
المزيد