المحاكمة  (1982)  Almuhakama

6.2

تموت زوجة كمال وتترك له ابنه عمر، يتعرف كمال على سلوى ويجمع الحب بينهما، تطلب سلوى من كمال الدفاع عن جارها العامل إسماعيل المتهم بالقتل، يتحمس كمال وشريكه في المكتب أحمد للقضية، يتوصل كمال أن القتيل...اقرأ المزيد اكتشف عمليات اختلاس في المصنع. يختطف بعض الأشخاص عمر ويهددون كمال بقتله إذا لم يتخل عن القضية.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين


مفضل قناة سيما الأربعاء 27 نوفمبر 05:30 مساءً ذكرني
مفضل قناة سيما الخميس 28 نوفمبر 02:00 صباحًا ذكرني
المزيد


المزيد

صور

  [10 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تموت زوجة كمال وتترك له ابنه عمر، يتعرف كمال على سلوى ويجمع الحب بينهما، تطلب سلوى من كمال الدفاع عن جارها العامل إسماعيل المتهم بالقتل، يتحمس كمال وشريكه في المكتب أحمد للقضية،...اقرأ المزيد يتوصل كمال أن القتيل اكتشف عمليات اختلاس في المصنع. يختطف بعض الأشخاص عمر ويهددون كمال بقتله إذا لم يتخل عن القضية.

المزيد

القصة الكاملة:

كمال عزت(محمود ياسين)أحب جارته سلوى(سهير رمزى)ولكن حالت الظروف دون زواجهما، وتخرجت سلوى من كلية الطب، وتخرج كمال محاميا وتزوج وانجب ابنه عمرو (شريف صلاح) والذى ماتت امه وعمره...اقرأ المزيد عامان، وقطع كمال نفسه على تربية إبنه الصغير، وإنشغل فى مكتب المحاماة الذى شارك فيه صديقه احمد عبد الباقى (سعيد صالح)، وكان كمال يرى ان الحياة للإنسان، لامعنى لها دون مبادئ يعتنقها، ويعمل على الدفاع عنها، وهو الشيئ الذى تعلمته منه سلوى، فعملت بعد تخرجها فى مستشفى حكومى، وافنت جهدها فى خدمة الفقراء، ولم تفكر يوما فى افتتاح عيادة خاصة بها، وبدأ مكتب كمال يزدهر بعد اقبالهما على إجراءات عقود الشركات وتأسيسها، وتقابل كمال مرة اخرى مع سلوى، وفكرا فى مواصلة ما انقطع، ولكن كانت المشكلة فى الصغير عمرو، الذى بلغ المرحلة الإعدادية، ولن يقبل بمن يشاركه فى حب والده، وحاول كمال ان يقرب مابين عمرو وسلوى، والتى انشغلت فى العناية بعمرو ومصادقته، وانشغل كمال فى قضية الست امينه (فتحيه طنطاوى)، التى جاءت لمكتبة بقضية جنايات مدعومة بتوصية من سلوى، حيث انها لاتملك دفع الأتعاب، إذ اتهم زوجها العامل اسماعيل عبد المولى (رشاد عثمان)، بقتل مهندس المشروع الذى يعمل به، وأكد الشهود ان اسماعيل هو القاتل، كما اعترف اسماعيل بملكيته لأداة الجريمة، وهى مطواة قرن غزال، وأشتاق كمال لقضايا الجنايات، وقابل المتهم فى محبسه وأحس ببرائته، وقرر قبول القضية رغم اعتراض شريكه احمد، الباحث عن الأتعاب فى المقام الأول، وقام احمد عبد الباقى بالتحرى عن شهود الاثبات، وتأكد من استقامة المهندس القتيل، وأن المهندس الذى سبقه، قد كون ثروة من عمله بالمشروع، وأنشأ به شركة مقاولات مستقلة، وأن المهندس مدحت (حمدى الوزير) شاهد الإثبات الأول، قد حصل على شقة تمليك لا تتناسب مع دخله الشهرى، وهو من الطبقة الفقيرة، ولأن المشروع شابه الفساد، وزادت الفترة المقررة لإنجازه، وبذلك زادت التكلفة، فقد عمل كمال على تحويل القضية من قضية قتل، الى قضية فساد، وناقش كمال الشهود امام المحكمة، وخصوصا الشاهد زكريا الفولى(نجاح الموجى) غفير المشروع، والذى أكد رؤيته لإسماعيل وهو يقتل المهندس، رغم ان المكان كان مظلما، والمسافة بينه وبين مسرح الجريمة كان بعيدا، وبذلك نجح كمال فى قلب القضية، لتفزع عصابة الفساد وتسرع لرشوة كمال ليبتعد عن القضية، ويترك اسماعيل لمصيره، ولكن مبادئ كمال حالت دون مسعاهم، واستمر فى كشف المستور عن القضية الحقيقية، وخوفا من توصل كمال للقاتل الحقيقى، وكشف أفراد العصابة، قام امين المخازن (انور عبد المنعم) وعصابته، بخطف الطفل عمرو لإجبار كمال على الإيقاع بإسماعيل، وكاد كمال ان يرضخ للعصابة لإنقاذ إبنه، لولا ان تصدى له شريكه احمد عبدالباقى بعد ان تحلى بالمبادئ التى تعلمها من كمال، ولذلك اقدمت العصابة على قتل احمد عبد الباقى، وقرر كمال مواصلة القضية، وفى نفس الوقت البحث عن إبنه، وتمكن من معرفة الحقيقة من المهندس مدحت، الذى اخبره بأن المهندس القتيل، قد توصل لمعرفة كل تفاصيل الفساد، واعد تقريرا بذلك فقتلته العصابة، واشترت سكوته بشقة تمليك، وقد سلمه ملفا بإعترافاته متضمنا تقرير بالفساد بخط المهندس القتيل، وسلم كمال الملف الى سلوى لتسليمه للبوليس، بينما اصطحب معه المهندس مدحت، الذى يعرف مخازن الشركة المنفذة للمشروع، والمحتمل إخفاء إبنه عمرو بها، وتمكن من الوصول لإبنه وإنقاذه، ولكن العصابة كادت تقتل كمال بعد إصابته برصاصة بقدمه، ولكن مدحت دافع عنه حتى لقى مصرعه، وفى الوقت المناسب وصلت قوات الشرطة، لتقبض على أعضاء العصابة، وتحقق فى قضية الفساد، ونقل كمال للمستشفى، وطلب عمرو من الدكتوره سلوى، أن تواصل معهما رحلة الحياة. (المحاكمة)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • حصل فيلم "المحاكمة ١٩٨٢" على جائزة أحسن فيلم من المركز الكاثوليكى عام ١٩٨٣.

المزيد

تعليقات