(ميمي) شاب يقيم بالإسماعيلية، يقرر السفر للقاهرة ليجد فرصة عمل، ويتعرف على رجل أعمال وسكرتيرته (مي) وابنته الصغيرة (زينة) عندما أنقذها من الغرق ليتقرب من الأسرة، يسقط رجل الأعمال في غيبوبة عميقة، ويجد...اقرأ المزيد (ميمي) نفسه وصي على (زينة) فهل سينجح في حمايتها؟
(ميمي) شاب يقيم بالإسماعيلية، يقرر السفر للقاهرة ليجد فرصة عمل، ويتعرف على رجل أعمال وسكرتيرته (مي) وابنته الصغيرة (زينة) عندما أنقذها من الغرق ليتقرب من الأسرة، يسقط رجل الأعمال...اقرأ المزيد في غيبوبة عميقة، ويجد (ميمي) نفسه وصي على (زينة) فهل سينجح في حمايتها؟
المزيدجلال كامل(احمد حلمى) الشهير بميمى، يعيش فى الإسماعيلية مع والده كامل (احمد راتب) ويحلم ميمى بأن يصبح غنيا، ويشعر انه لن يحقق حلمه إلا بالسفر الى العاصمة، ورفض أن يبقى مع والده...اقرأ المزيد ليزرع معه قطعة الارض التى حصل عليها فى صحراء الإسماعيلية، واستغل علاقته بإلحاج اسماعيل (محمد متولى) صاحب مزارع الخضروات والفاكهة، وطلب منه إيجاد عمل له بالقاهرة فأرسله للحاج مصطفى (سعيد طرابيك) المقاول، الذى ألحقه بالعمل ملاحظا للعمال، واسكنه فى العمارة التى يقوم بتشطيبها، ورأى ميمى من شباك حجرته بنت صغيره تقع فى حمام السباحة الموجود بالفيللا المجاورة فأسرع بإنقاذها، وعرف ان اسمها زينه (منه عرفه) ووالدها هو رجل الاعمال فاروق بيه (عزت ابو عوف) وتعرف على سكرتيرته الآنسه مى (نور)، وتقرب ميمى من فاروق بيه وارتبط بإبنته زينه وساعدها فى دروسها وأحبها، خصوصا وان امها متوفاة، كما اعجب بالآنسة مى وغازلها ولم تصده، حتى انتهى الحاج مصطفى من تشطيب العماره، فعرض فاروق بيه على ميمى الاستمرار فى مساعدة زينه حتى نهاية العام ثم العمل معه فى شركته، وكان لفاروق بيه إبن أخ فاسد هو حسام (احمد سعيد عبد الغنى) وقد وعده شاكر بيه (احمد دياب) المنافس لعمه بمبلغ كبير لو حصل على عقد توريد المحاصيل الخاص برجل الاعمال اللبنانى شهاب علوان (مدحت قاسم) بدلا من شركة فاروق بيه، فأرسل بعض البلطجيه الذين اعتدوا على فاروق بيه، فدخل المستشفى فى غيبوبه، وتولى حسام إدارة الشركة بدلا من عمه وألغى عقد التوريد، ولكن الآنسه مى استبدلت وصية فاروق بيه الموجودة بالخزينة وكتبت اسم جلال كامل ليكون وصيا على صاحبة الشركة الطفلة زينه، وقابل شهاب علوان وأعاد عقد التوريد، ولكن حسام قطع الكهرباء عن ثلاجات الشركة لتفسد المحاصيل، فلجأ ميمى للحاج اسماعيل ليقوم بتوريد الدفعة الاولى، ثم عمد الى ارض والده فى الصحراء وقبض على الشباب العاطل من مدمنى المخدرات على انه من البوليس، وافهمهم انهم سوف يسجنون فى الصحراء ليزرعوا الارض نظير أجر، فلما ابلغ حسام البوليس، نفى الشباب انهم مخطوفين وانهم يعملون بإرادتهم، فقام حسام بحرق المحصول حتى لا يستطيع ميمى توريد الدفعة الثانية، وشعر ميمى بالاحباط وعاد الى الإسماعيلية، ولكن والده نصحه بالصمود وأن يستمد من الفشل حافزا للنجاح، فأصلح الارض مرة اخرى ونجح فى تنفيذ عقد التوريد حتى قام فاروق بيه من غيبوبته، واشترى الارض المجاورة لأرض والد ميمى وشارك ميمى الذى وجد استجابة من الانسة مى لمشاركته الحياة. (مطب صناعى)
المزيداجر منة عرفة وقتها لم يتجاوز السبعة آلاف جنية
مشهد الغرق كان حقيقي وكانت منة عرفي تغرق فعلا