يقع الموظف الصغير (علي) في مشاكل، بسبب طموح ابنته في الزواج من شخص ثري يعوضها عن الفقر الذي عاشت فيه، وعندما يجبرها الأب على الزواج من شاب فقير، تهرب ليلة الزفاف، ويلتقطها شاب غني يغرر بها، ثم يطردها...اقرأ المزيد من منزله، لتتصاعد الأحداث.
يقع الموظف الصغير (علي) في مشاكل، بسبب طموح ابنته في الزواج من شخص ثري يعوضها عن الفقر الذي عاشت فيه، وعندما يجبرها الأب على الزواج من شاب فقير، تهرب ليلة الزفاف، ويلتقطها شاب غني...اقرأ المزيد يغرر بها، ثم يطردها من منزله، لتتصاعد الأحداث.
المزيدتعيش عليه(ماجده)مع والدها عبدالستار(عبدالوارث عسر)وامها(فردوس محمد)وأختها أمينه (زهرة العلا)،ويتقدم ابن عمها محمد(شكرى سرحان)للزواج بها فترفضه لأنه لا يمتلك سوى ١٥ فدانا فقط،وهى...اقرأ المزيد تريد زوجا يمتعها بالقصور والسيارات الفاخره.وفى محل لبيع الملابس تعرفت على حسين (كمال الشناوى) وأعجبت به من خلال سيارته الفارهه التى كانت ملكا لصديقه. حسين يعمل موظفا تحت إمرة ابيها، الذى دعاه للغذاء بمنزله وإتمام بعض اعمال الوزاره،وترحب به عليه زوجا ثم ترفض حينما تعلم انه موظف، ولكن اختها أمينه اقنعتها به فهو شاب له مستقبل فقدكان منتسبا لكلية الحقوق.وأثناء شراءها مستلزمات الزواج تعرفت على الشاب سامى(فريد شوقى)وأعجبت به من خلال سيارته الفارهه. اتصلت عليه بسامى وتقابلا،ودعاهاإلى منزله وسقاهامنوما وسلبهاعذريتها،وعادت الى منزلها محطمة واضطرت لرفض حسين ولكن والدها صمم على زواجها منه وقرر يوم الخميس الفرح والدخله غصب عنها،فهربت عليه يوم الفرح ولم يتحمل والدهاالصدمة فمات بعد ان وصى حسين على ابنته أمينه وامها. ذهبت عليه الى سامى وعاشت معه على وعد بالزواج بها، وكان يتركها بالمنزل ويقضى سهراته مع أصدقاءه من الجنسين، وفى يوم جاءها سكرانا ومعه صديقته الجديده سميره (سناء سميح) فتشاجرت معه فطردها من المنزل. وبعد عدة أعوام أتم حسين دراسته وحصل على ليسانس الحقوق وتقدم لخطبة أمينه ثم تزوجها وانجبوا ابنة (ناديه الشناوى) جميله ، وتمكن حسين من إفتتاح مكتب محاماه ،وجاهد وصبر وثابر حتى اصبح محاميا ناجحا وازدهرت أحواله الماليه وإقتنى منزلا كبيراً وسيارة فارهه. بينما تنقلت عليه بين عدة أعمال حتى استقرت فى مشغل للملابس، ولكن ضايقها احد الزبائن فطردتها صاحبة المشغل (فيوليت صيداوى)،وشاءت الأقدار ان تشاهد اختها أمينه مع زوجها حسين وابنتهما فى عربة فارهه،فنعت حظها العاثر ، وزادت ديونها للبقال وصاحب البيت ،وذابت قدميها فى سعيها على الحصول على عمل جديد، حتى قابلها سامى وخدعها للمرة الثانيه وصدقته وذهبت إليه فوجدت عنده صديقته الجديده هند (هند رستم) فتشاجرت معه فدفعها فوقعت وانقلبت المائدة وماعليها فوجدت المسدس أمامها فصوبته نحوه،ولكنه ضربها بقدمه فإنطلقت رصاصة قتلته،وهربت هند وأثناء عبورها الطريق صدمتها سياره ونقلت للمستشفى،بينما قبض على عليه،وتولى الدفاع عنها حسين. وبحث حسين عن الشاهده الوحيده هند ولم يعثر عليها،وزارها فى السجن ابن عمها محمد الذى مازال يحبها. وفى المحكمة حضرت هندالتى قرأت اخبارالمحاكمة فى الجرائد بعد شفاءها وبرأت عليه التى أفرج عنها،وأخبرها ابن عمها محمد انه فقدأرضه واصبح موظفابسيطا فقبلته زوجا وقالت له لقد تغيرت فقد تعلمت الدرس وعرفت طريق السعاده الصحيح.
المزيد