ريا وسكينة  (1983)  Rya wasakina

6.4

في العشرينات، عزوز ممثل مسرحي فاشل، وخطيبته فُلة تعمل خادمة في منزل برعي حكمدار البوليس بالإسكندرية، وهو المسؤول عن القبض على السفاحتين ريّا وسكينة، تفشل جميع الخطط التي توضع للقبض عليهما بواسطة...اقرأ المزيد الضابط فتحي، ثم يتنكر عزوز وفلة في شخصيتي ريا وسكينة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [7 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

في العشرينات، عزوز ممثل مسرحي فاشل، وخطيبته فُلة تعمل خادمة في منزل برعي حكمدار البوليس بالإسكندرية، وهو المسؤول عن القبض على السفاحتين ريّا وسكينة، تفشل جميع الخطط التي توضع للقبض...اقرأ المزيد عليهما بواسطة الضابط فتحي، ثم يتنكر عزوز وفلة في شخصيتي ريا وسكينة.

المزيد

القصة الكاملة:

ريا (نعيمة الصغير) وأختها سكينة (سميحة توفيق) تستدرجان النساء، حاملات الحلي، ويقتلهن للإستيلاء على حليهن، مما أشاع الرعب فى أنحاء مدينة الإسكندرية، وقام الحكمدار برعي (حسن عابدين)،...اقرأ المزيد بتكليف اليوزباشي عمر فتحي (محمود القلعاوي)، بالقبض على الجناة، والذى تنكر فى ملابس سيدة، تحمل الكثير من المشغولات الذهبية، ونجح فى القبض على ريا وسكينة، وطمع الحكمدار برعي فى منصب الوزير، بتوصية من زوجته عصمت هانم (نعيمة وصفي)، شقيقة وصيفة الملكة. فله (شريهان) خادمة فى منزل الحكمدار برعي، وتحب الممثل الفاشل عزوز (يونس شلبي)، الذى لا يعمر فى أي فرقة مسرحية يلتحق بها، ودائماً تكون نهايته الضرب بالبيض والطماطم، ويلجأ إلى فله ليستلف مرتبها من خدمة الحكمدار، وبالمرة يأكل فى مطبخ الحكمدار، بعد أن يتسلل للمنزل من فوق سور الحديقة. تمكنت ريا وسكينة من الهرب، أثناء ترحيلهن من الكراكون، وإتصلن بالحكمدار وهدداه بقتل زوجته، ففرض حراسة مشددة على منزله، أثناء تواجد عزوز بالداخل، والذى تنكر داخل ملايه لف، أحضرتها له فله، ليهرب بها من المنزل، وعندما شاهدته عصمت هانم، ظنته وفله، ريا وسكينة، فسلمت لهن مصاغها ليتركوها سالمة. قرر تكرارها مع خالته (سعاد حسين) الراقصة السابقة البخيلة، والتى كانت تدير شقتها لأعمال شمال، ولذلك منعت عزوز من الإقامة معها، وقام وفله بالتنكر ومهاجمة خالته، التى أصيبت بالإغماء، فقاما بسرقة مصاغها وتحويشة عمرها، ثم نصحها عزوز بالسفر للإقامة لدي أختها فى طنطا، ريثما يتم القبض على ريا وسكينة، وقاما بإستغلال الشقة فى إستدراج الضحايا، وتتولي فله نقل أخبار الحكمدار وتحركات البوليس لعزوز. ومن خلال حمام شعبي تمكن عزوز وفله من إستدراج الضحية الجديدة هنومه (سناء يونس)، بدعوي إيجاد عريس لها، ولأنها كانت ضعيفة السمع، ولم تفهم معظم كلامهم، إلا إنها إستطاعت مقاومتهم والتغلب عليهم، وتهديدهم والإستيلاء على المصاغ الذى جمعاه من عصمت هانم وخالة عزوز وهربت. قررت فله عدم إستكمال طريق عزوز الشمال، والتوبة وأكلها بالحلال، ولكن عزوز تمكن من الإقتراب من الحكمدار وكسب ثقته والعمل لديه، وهدد فله بفضح أمرها، إن لم تعود لتمثيل دور ريا، وإضطرت للعودة للعمل معه، وإستدرجا العالمة التائبة حندوسه (أميمه سليم)، التى تستعد للزواج من المعلم تراسينا (زكريا موافي)، فتوة مينا البصل، والذى شاهد خطيبته تركب الحنطور مع عزوز وفله، فسار وراءهما وتمكن من إنقاذها، قبل أن يستولي عزوز على مصاغها، وفى نفس الوقت أعلنت الوزارة عن مكافأة قدرها ٥ ألاف جنيه، لمن يدلي بمعلومات ترشد عن مكان ريا وسكينة، ولأن الذهب الذى إستولت عليه هنومه قيمته ألف جنيه فقط، فقد ذهبت هنومه للكراكون وسلمت الذهب الذى إستولت عليه، وأدلت بمعلومات عن ريا وسكينه، وصحبت الضابط (حسين الشريف) ومعه قوة من العسكر، وهاجموا الشقة وقبضوا على عزوز وفله، ولكن عزوز إدعي أمام الحكمدار أنه كاد يقبض على ريا وسكينة، لولا تم القبض عليهما. قرر عزوز وفله البحث عن ريا وسكينة، من أجل المكافأة، وتمكنا من العثور عليهن، بعد أن إرتديا الكثير من الحلي القشرة، وذهبا معهن لمنزلهن، حيث إستقبلهما حسب الله (هريدي عمران) زوج سكينة، وعبدالعال (محمد أبوحشيش) زوج ريا، وحاولت المجرمتان قتل فله وعزوز، ليكتشفن أن سكينة هى فى الأصل الرجل عزوز، والذى تمكن من تهريب فله من الشباك، والتى وجدت اليوزباشي عمر فتحي بالخارج، والذى كان يتتبعها منذ خروجها من منزل الحكمدار، وتمكن ومعه القوة من القبض على ريا وسكينة، ونال عزوز وفله المكافأة، وقررا الزواج، وحينما حضرت عصمت هانم الفرح، شاهدت عزوز وتعرفت عليه، فقام عزوز وفله بالهرب، وطاردتهما قوة البوليس. (ريا وسكينة)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات