صاحبة العصمة  (1956) 

5.8
  • فيلم
  • مصر
  • 100 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

منيرة أرملة، تقرر أن تتزوج من غزال وهو فنان في أحد الملاهى، يعارض أخوتها هذا الزواج لطمعهم في ثروتها، لا يرزق الزوجان بالأبناء، يقرر غزال أن يتبنى ابنًا بحيث يكون ولده من زوجته الأولى التي يستدعيها...اقرأ المزيد إلى المنزل كي تعمل خادمة دون أن تدري منيرة، لكن الزوجة الثانية تكتشف خدعة زوجها، تقتل الطفل بأن تدس له السم.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [45 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

منيرة أرملة، تقرر أن تتزوج من غزال وهو فنان في أحد الملاهى، يعارض أخوتها هذا الزواج لطمعهم في ثروتها، لا يرزق الزوجان بالأبناء، يقرر غزال أن يتبنى ابنًا بحيث يكون ولده من زوجته...اقرأ المزيد الأولى التي يستدعيها إلى المنزل كي تعمل خادمة دون أن تدري منيرة، لكن الزوجة الثانية تكتشف خدعة زوجها، تقتل الطفل بأن تدس له السم.

المزيد

القصة الكاملة:

منيره هانم(تحيه كاريوكا)أرملة شابة،ورثت عن زوجها أموالا طائلة،ولها ثلاثة إخوه فهمى (فهمى امان)ومحمود(محمودالمليجى)وحسن(حسن فايق)يودون موتها مبكرا حتى يرثونها. ففكرت فى الزواج...اقرأ المزيد وإنجاب ابن يرثها حتى تفوت الفرصة على أخوتها، ووقع اختيارها على المونولوجست غزال الأعور (اسماعيل ياسين) بطيبته البالغه وقناعته ورضاءه بما قسمه الله له وكذلك شكله الملخبط الذى يضمن لها ألا تنازعها فيه أى إمرأة أخرى. رفض غزال الزواج ولكنها أقنعته بأنها ستنتج له أفلاما ويصبح نجما شهيرا ويخرج من حياة الفقر،واشترطت عليه ألا يتزوج عليها،وان تكون العصمة بيدها. حاول إخوتها منع الزواج بأى ثمن وفشلوا. تم الزواج وتسلم غزال مفاتيح إدارة ثروة زوجته بصفته جوز الست،مما أصابه بإستياء شديد،وطلب منها تنفيذ وعدها بإنتاج أفلام له. وبالفعل تعاقد على فيلم "ياحبيبى تعالى إلحقنى" وحاول أخوتها الاندساس بين الكومبارس لقتله لكن زميله حسن(حسن أتله) نبهه، فقام بضربهم علقه داخل الفيلم الذى عرض ونجح. فشل غزال ومنيره فى الإنجاب، واقترحت منيره تبنى طفل من احد الملاجئ وبالفعل اختاروا طفلا عمره عاما إسمه عادل واحضروا له الداده زنوبه (زينات صدقى) لترعاه. كبر عادل(سليمان الجندى) ولم تنقطع حيل ومؤمرات الاخوه للتخلص من الابن، وأخيرا مات عادل بعد ان وضع له احدهم السم فى شراب الفراوله وأتهم غزال أخوات زوجته معللا ذلك بأن عادل بعد تبنيه اصبح الوريث الشرعى (الابن المتبنى لايرث لا شرعا ولا قانونا)لذلك قتلوه،واتهمت منيره الداده زنوبه بأنها قتلته لمساعدة المستفيد خصوصا وأنهم وجدوا نقوداً كثيره بين طيات ملابسها، وبمضاهاة البصمات الموجوده على الكوب لم يجدالمحقق(عدلى كاسب)بصمات اي من المتهمين.وفى المحكمة وقبل ان ينطق القاضى (ابراهيم حشمت)بالحكم على زنوبه صاحت بأنها ستعترف وقالت انها منذ سبع سنوات كانت تعمل راقصة فى الموالد وتعرفت على المونولوجست غزال وتزوجته، وأنجبت ابنها عادل ولكن الظروف كانت صعبة خصوصا وأنهما طردا من العمل، وبحثوا عن عمل فلم يجدوا،وأخيرا حصل غزال على عمل فى احد الصالات،وقابلته منيره وعرضت عليه الزواج ووافقت ان يتزوج زوجها عليها من اجل تربية الطفل،الذى تم وضعه فى احد الملاجئ ثم اختاره غزال ليتبناه، وأحضرها له كمربيه لتكون بجوار ابنها، ولكن الست منيره ضبطته مرة فى حجرتها فتغيرت معاملتها لهم. وهنا طلب المحامى أخذ بصمات منيره ومضاهاتها بالبصمة الموجوده على الكوب الذى اتضح انها بصمتها وانها هى القاتله، فحكم عليها بالسجن ١٠ سنوات.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات