تناصب عائلة أبو طاقية العداء للباشا الذي حصل على أرضهم من مزاد علني، لهذا الباشا ابنة تقع في حب مهندس زراعي، ويحاول أحد أقربائها أن يتزوجها طمعًا في أموال والدها.
مفضل قناة روتانا كلاسيك | الأحد 10 نوفمبر | 12:30 مساءً | ذكرني | |
مفضل قناة روتانا كلاسيك | الإثنين 11 نوفمبر | 06:00 صباحًا | ذكرني |
تناصب عائلة أبو طاقية العداء للباشا الذي حصل على أرضهم من مزاد علني، لهذا الباشا ابنة تقع في حب مهندس زراعي، ويحاول أحد أقربائها أن يتزوجها طمعًا في أموال والدها.
المزيدعبدالمجيدباشا(زكى رستم)اشترى عزبة ١٠٠ فدان من مزاد،متحديا أولاد ابو طاقية،والذين عرضوا عليه إسترداد الارض ولكنه رفض بشدة،مما أصاب كبير العائلة بالحسرة ومات،فتعهدت أمه آسمه(نجمة...اقرأ المزيد ابراهيم)بإسترداد الارض بأى ثمن حتى يستريح الميت فى قبره. وأمام إصرار الباشا على عناده،قامت ورجالها بحرق المحصول وإرهاب مستأجرى الارض،وهجر الفلاحون الأرض فبارت لمدة طويلة. هدى(فاتن حمامه)إبنة الباشا المدللة،كانت قد تعلمت القيادة حديثاً،فصدمت المهندس الزراعى احمد مصطفى(عماد حمدى)والذى إمتنع عن تحرير محضر لها ودخل المستشفى لإجراء عملية خطيرة نتيجة التصادم فحفظت له هدى معروفه،وواصلت صداقتها له حتى تحول الى حب،واتفاق على الزواج،ولكن شقيق الباشا(فؤادفهيم)وزوجته تيتا(مارى عز الدين) كان يطمعان فى ثروة الباشا،بتزويج ابنهم عزت(رشدى اباظه)من هدى،فلما علما بعلاقتها بأحمد،تآمرت ابنتهم سميحه(سناءجميل)مع أخيها عزت،على إيهام احمد بأن هدى مخطوبة لعزت،وإيهام هدى بأن احمد أخطأ مع سميحة،فى علاقة آثمة فقطعت هدى علاقتها بأحمد. دخل الباشا فى مشروع للأغذية المحفوظة،وأخذ قروضا من البنوك،وكتب شيكات بدون رصيد،على امل نجاح المشروع،ولكن فشل المشروع وتم الحجز على أموال الباشا،الذى أفلس وتخلى عنه الجميع، لكن هدى باعت مصاغها وسددت الشيكات،ولم يتبقى لهم غير العزبة المكتوبة بإسم هدى. قررت هدى احياء العزبة من جديد،فإتصلت بالخولى السابق عم مرسى(شفيق نور الدين)وحاولت زراعة الارض،فتصدى لها أولاد أبو طاقية وإمتنع الفلاحون عن معاونتها،ولكن الخادمة عزيزه(وداد حمدى)اتصلت بأحمد الذى عرض مساعدة الباشا نظير ٧٠٪ من المحصول،ووافق الباشا مضطرا، وقامت هدى بإستمالة كبير عائلة الفلاحين العمال،الحاج رسلان(عبد العليم خطاب)الذى وافق على زراعة الارض،كما تمكنت هدى من إنقاذ الطفلة حميده (هاله فاخر)من الغرق،فحفظ لها الجميل والد الطفلة ابو عوف(فاخر فاخر)كبير رجال آسمه،وانضم للمزارعين،وتمكنوا من زراعة الارض. وحينما حاولت آسمه حرق المحصول تصدى لها ابو عوف،وسقطت من فوق منزلها وماتت. ترك احمد العزبة بعد ان تنازل عن نصيبه،فلحقت به هدى،بعد ان علمت بخيوط المؤامرة التى دبرها ابناء عمها للتفريق بينها وبين حبيبها أحمد. (لن أبكى ابدا)
المزيدتم تسجيل الصوت على ماكينات ويسترن إلكتريك.