تراود اسماعيل رغبة في الاستيلاء على أموال زوجته التركية، فيدعي أن له أبناء من زوجة سابقة توفيت، وأنه لا يستطيع أن ينفق عليهم، لكن اسماعيل لا يدرك أن هذه الكذبة الصغيرة قد أوقعته في سلسلة لا تنتهي من...اقرأ المزيد اﻷكاذيب، حيث يحاول في كل مرة الخروج والإفلات من كل كذبة بكذبة أكبر، وفي كل مرة تتعامل معه الزوجة بحسن نية.
تراود اسماعيل رغبة في الاستيلاء على أموال زوجته التركية، فيدعي أن له أبناء من زوجة سابقة توفيت، وأنه لا يستطيع أن ينفق عليهم، لكن اسماعيل لا يدرك أن هذه الكذبة الصغيرة قد أوقعته في...اقرأ المزيد سلسلة لا تنتهي من اﻷكاذيب، حيث يحاول في كل مرة الخروج والإفلات من كل كذبة بكذبة أكبر، وفي كل مرة تتعامل معه الزوجة بحسن نية.
المزيدأمشير(اسماعيل ياسين)متزوج من ثرية تركية(مارى منيب)ويعيش معها فى عزبتها بالفيوم،مع ابنتهم الشابة سوسو(عايده عثمان)وهو فلاتى بتاع نسوان،يبتز زوجته ليصرف على الراقصات فى ملاهى...اقرأ المزيد القاهرة،حيث يتنافس على الراقصة نرجس (سناء جميل)مع الثرى رستم شركس(إستيفان روستى)وابنه حسنى شركس(شكرى سرحان)ولكن تحت إسم مستعار هو زرزور.أوهم أمشير زوجته التركية انه سينتحر إن لم تعطه نقوداً،وكذب عليها بإدعاءه انه كان متزوجاً قبلها،وأنجب ابنا معاقاإسمه حسنى شركس على اسم والد زوجته التى ماتت وتركته له،وإنه يحتاج الى مصاريف كثيرة،وكان يتحجج به للسفر للقاهرة لمقابلة نرجس،التى كانت أيضاً تصاحب رستم وتبتز الاثنين. بينما كان حسنى شركس على علاقة عاطفية بسوسو إبنة أمشير،وهو لايعلم انها ابنة زرزور. نجح عبدالموجود(السيد بدير)ابن العمدة كبير الرحيمية قبلى (محمد التابعى)فى شهادة الابتدائية،وهو اول متعلم فى العائلة بأكملها،فخطبت له امه زليخه(عزيزه بدر)سوسو ابنة أمشير وجاءت زعفرانه(وداد حمدى)قريبة أمشير للتهنئة ومعها زوجها قنديل(عبدالفتاح القصرى).شاهدت زوجة أمشير صورة نرجس فى جيب زوجها،فإدعى انهاإبنة قنديل من زوجة سابقة،فطلبت منه ان يستدعى إبنه حسنى ليحضر زواج أخته سوسو،فإدعى ان إبنه قد مات.جاء حسنى لمقابلة أمشير ليتزوج من إبنته سوسو،فتقابل مع زرزور،الذى اخبره ان أمشير مجرم خطير سوابقه بلغت ٢٥ سابقه،وأن زوجته مجنونة تجرى وراء القطط فى الشوارع،وان سوسو تواعد الرجال،فهرب حسنى،ولكن أمه(زوزونبيل)حذرته أن يكون زرزوركاذبا،فعاد مرة اخرى وقابل زوجة أمشيرالتى ظنته عفريت ابن زوجها الذى مات،ولما علمت أنه حى،اخبرها أمشير أنه مات فى نظره لأنه مقامر وفسدان وبتاع نسوان. وعندما جاءت أم حسنى لخطبة سوسو ظنتها مجنونة لأنها تريد تزويج أخ لأخته،فظنت أم حسنى ان زوجها رستم خائن،خصوصا وقد شاهدته وقد حضر للعزبة مع الراقصة نرجس لشراء منزل تمتلكه زوجة أمشير،وهم لايعلمون أنه زرزور. علمت زعفرانه ان زوجها قنديل له إبنة اسمها نرجس،فلقنته درسا ظهر أثره على رأسه. ولما علم رستم أن إبنه حسنى أخو سوسو وإنه إبن أمشير،ظن ان زوجته خائنة. إلتقى الجميع فى حفل بأحد فنادق الفيوم،وعلموا الحقيقة بعد ان تواجهوا جميعا مع أمشير،الذى إكتشفوا انه هو زرزور واعلن توبته عن الكذب بعد إنتهاء شهر أبريل،وتزوج حسنى من سوسو.
المزيد