شمعة تحترق  (1946)  Shameat tahtariq

تفاصيل العمل

شاكر بك حمدي أرمل من كبار رجال القضاء، درست ابنته عنايات الموسيقى في أوروبا، يلتقى شاكر بـسميرة ويتعرف على أسرتها، وتتعرف على عنايات، ويطلب شاكر يد سميرة التي حاولت الانتحار بعد أن...اقرأ المزيد تخلى عنها حبيبها الذي نال من شرفها، وترشح عنايات ابنة شاكر سميرة كزوجة له، يحدث أن تعترف له سميرة ما حدث لها قبله.

تعيش سميرة(عزيزة امير)مع امها(فردوس محمد)وزوج امها منيرصبرى(احمدعلام) وقدتعرفت بالشاب حمادة نورالدين(سعيدخليل)الذى سلبها شرفها ومصاغها وعلمت أنه بصدد الزواج من اخرى،فحاولت...اقرأ المزيد الانتحار،وتم إنقاذها،واعترفت لأمها بما حدث ولكن امها أخفت الحقيقة عن زوجها. رفضت سميرة كل من تقدم لخطبتها خوفا من الفضيحه،واعتزلت الناس وتقوقعت تجتر آلامها. كان جارهم بالمصيف شاكر حمدى (يوسف وهبى)وكيل النائب العمومى،وهو رجل كبير أرمل وابنته عنايات(صباح)تدرس بالخارج،وقد اعجب بسميرة وفشل فى التعرف عليها،ولكن صديقه وكيل النيابه رفعت (سراج منير)كان يعرف منير صبرى،فتم التعارف بين الجميع. عادت عنايات وسافرت مع والدها وصديقه رفعت الى لبنان،وتصادف سفر منيرصبرى وعائلته أيضاً،وتقابلا فى لبنان وزاد التعارف بينهم،وتقدم شاكر لخطبة سميرة التى رفضت كعادتها ولكن زوج امها شك فى الامر وهدد زوجته بالانفصال،فإضطرت سميرة للموافقه. وفى ليلة الدخله أخبرته بالحقيقة،فقرر طردها من حياته،ولما علمت امها لم تتحمل الصدمة وأصيبت بنوبة قلبية وسقطت من فوق سلالم منزلها،وحينما أشرفت على الموت،طلبت مقابلة شاكر،واعتذرت له وطلبت منه ان يكون كريما مع ابنتها الضحية وعدم إلقاءها فى الشارع بعد ان أصبحت وحيدة. عاش شاكر مع زوجته سميرة منفصلين،بينما اتخذت عنايات من زوجة ابيها صديقة،وأخبرتهاأنها تعرفت بشاب فى الخارج يدرس فى أكسفورد،وتواعدا على الزواج،وسوف يأتى بعدعدة ايام لخطبتها،وطلبت منها ان تقابله لأن والدها على سفر،فلما قابلته سميرة واكتشفت انه هوحماده نور الدين الذى سبق ان خدعها،فطردته من منزلهاواعترضت على الزيجه،ولكن شاكر وافق على زواج ابنته من حماده،الذى هددسميره بالخطابات والصورالقديمه،فذهبت سميره الى منزله حيث كان لديه إمرأة اخرى هى زوجته فتحيه حنفى(روحيه خالد)التى هجرها منذ عدة سنوات،وجاءته لتطلب حقوقها،وحينماحضرت سميره،توارت فتحيه،ولكن سميره أطلقت النار على حماده الذى تظاهر بالموت،فلما خرجت سميره،قام من مرقده،فتولت فتحيه المهمه وأطلقت عليه النار فقتلته. اعترفت سميره لشاكر بقتلها لحماده إنقاذا لعنايات ولكنه ظن انها قتلت عشيقها لغيرتها من زواجه بعنايات،ولكن فتحيه حنفى اعترفت بالحقيقه وان سميره كانت تنوى إنقاذ عنايات من الذئب حماده،وان الرصاص لم يصبه وانها هى التى قتلته،فحكم عليها بسنة مع إيقاف التنفيذ،وعادت الى زوجها الكريم شاكر،هو أنقذها مرة،وهى أنقذت ابنته مرة.

• نوع العمل:
• فيلم

• تاريخ العرض:
• مصر [ 1 ابريل 1946]

• اللغة:
• العربية

• بلد الإنتاج:
• مصر

• هل العمل ملون؟:
• لا

تعليقات