يوكل الصحافي (منير) وصديقه المصور (حسن) بمهمة صحافية إلى إحدى القبائل البدوية من أجل التوصل إلى قاطع طريق غامض يدعى (أبو الدهب)، ﻷنه الشاهد الوحيد على عملية إجرامية، ينجحا الصحافيان، ويعثران على ابنة...اقرأ المزيد الشيخ (إبراهيم)، لكنهما يعرفان أن اختها (ليلى) قد اختطفت من قبل العصابة، فيذهبان لمحاولة إنقاذها.
يوكل الصحافي (منير) وصديقه المصور (حسن) بمهمة صحافية إلى إحدى القبائل البدوية من أجل التوصل إلى قاطع طريق غامض يدعى (أبو الدهب)، ﻷنه الشاهد الوحيد على عملية إجرامية، ينجحا...اقرأ المزيد الصحافيان، ويعثران على ابنة الشيخ (إبراهيم)، لكنهما يعرفان أن اختها (ليلى) قد اختطفت من قبل العصابة، فيذهبان لمحاولة إنقاذها.
المزيداولا الفيلم من نتاج مصري لبناني مشترك ، ثم اني لا ارى ميزة تميّز الفيلم لتجعله يُنتج بالالوان الطبيعية !فالفيلم كما هي افلام الستينات فما قبلها ، لا تخلو من سيرة الحب و الغرام و العشق ..إلخ ، فنفس السيناريو الذي نراه بكل فيلم من لافلام القديمة نره هنا حتى مللنا منه ! اما الحوار فصراحة هو من حيث المعنى جيد ، اما من ناحية موضعه فليس ملائم ابدا ، فهذا الفيلم يتحدث عن البدو ، و بنفس الوقت ترى العاملين بالفيلم يتكلمون لهجة غريبة لا تمت بصلة لاي بدو اينما كانوا ّ! تراهم يتكلمون بلهجة عبارة عن خليط...اقرأ المزيد بين المصرية و الشامية و البدوية !! مما يدل عى الجهل بلغة البدو ، هذا خلاف الزي الغريب الذين كانوا يلبسونه بالفيلم !! الذي ربما لا يلبسه إلا ابطال رواية الف ليلة و ليلة ....فالفيلم ليس واقعيّا بالمرّة عمّا يتحدث ..هذا الى زائد السيناريو العاطفي الذي مملنا منه ، فربما معظم الافلام تتحدث عن ذلك !!