عفاف مريضة نفسية، تهرب من زوجها السمنودي ليلة زفافها، ثم تتقابل فيما بعد مع شخصين أخرين وتتفق مع كل واحد منهما على حدة على الزواج، لكنها تهرب عندما تأتي اللحظات الخاصة بالقران، ويتكرر نفس التصرف مع...اقرأ المزيد الرابع الذي تهرب منه أيضًا، ويبدأ الأزواج فى تقديم بلاغات بتهمة تعدد الأزواج.
عفاف مريضة نفسية، تهرب من زوجها السمنودي ليلة زفافها، ثم تتقابل فيما بعد مع شخصين أخرين وتتفق مع كل واحد منهما على حدة على الزواج، لكنها تهرب عندما تأتي اللحظات الخاصة بالقران،...اقرأ المزيد ويتكرر نفس التصرف مع الرابع الذي تهرب منه أيضًا، ويبدأ الأزواج فى تقديم بلاغات بتهمة تعدد الأزواج.
المزيدتزوجت عفاف(ماجده)من السمنودى(عماد حمدى)وفى ليلة الدخلة، أسرعت بالهرب لتصطدم بإحسان رفعت (يوسف فخر الدين) المدرس الذى يبحث عن عروس ليحصل على وظيفة فى الكويت تشترط الزواج، ووافقت...اقرأ المزيد عفاف لتهرب، غير انها لحظة اللقاء الحميم هربت، لتركب سيارة تاكسى، وافق قائدها الاسطى توفيق مرسيدس على تهريبها مقابل ذهبها، فلما رفضت زوجته (سميحه محمد) استضافتها، تزوجها وإيضا هربت منه عندما دخلت حجرة النوم، وعلمت امها (عزيزه حلمى) بهروبها من السمنودى فأبلغت ضابطى المباحث صلاح (ابو بكر عزت) وسيف (رشدى اباظه) والأخير اهتم بالحالة عندما تقدم بالشكوى إحسان المدرس والاسطى توفيق وأيضاً السمنودى، وانتقل لمنزل عفاف ليكتشف بحجرتها كتب عن التمثيل والقانون فأيقن أن عفاف محتالة خطيرة، فلما عثر عليها قدم لها نفسه كمحامى ليتعرف عليها عن قرب، وحدث سوء تفاهم اثناء محاولة الضابط صلاح القبض عليها، فهربت وهامت على وجهها داخل الزراعات واستبدلت ثوبها بثوب خيال المآته، وغلبها النعاس فنامت بكوخ الغفير بسطاويسى (عبد الغنى النجدى) الذى وجدها فى احضانه، فقبض عليها فى الصباح وسلمها للعمدة خليل ابو خليل (صلاح منصور) الذى وجد فيها دماء جديدة غير حريمه الغفر، فقرر الزواج منها، غير انها هربت منه عندما قامت زوجاته بتهيئتها لليلة الدخلة، وساعدها على الهرب الذى تظن انه محامى يحاول مساعدتها، ليتسلمها الضابط صلاح ويقدمها للنيابة، التى قررت إحالتها للطبيب النفسى لبيب عزت (ممتاز اباظة) الذى قرر ان عفاف تعانى من مشكلة نفسية سببها الرجال، وحدثت لها فى الطفولة، ولم يقتنع سيف بهذا المرض وإقترب أكثر من عفاف التى أحبته وعندما بدأ سيف يشعر بحبه لعفاف، اكتشفت انه ضابط بوليس، فظنت انه يخدعها، فحاولت الهرب منه، غير انه جمع لها أزواجها الثلاثة بالاضافة للعمدة، ولم تقتنع عفاف بأنها تعرف أى منهما، واهتم سيف بحالتها أكثر عندما علم من الممثل محمد عوض انها كانت تمثل معه دور عروسه، وعندما جاء مشهد ليلة الدخلة هربت منه، وبالبحث اكثر علم انها كانت تعانى وهى طفلة (علا رامى) من قسوة زوج امها، فترسخت عقدة الزواج فى داخلها منذ الطفولة، ولأن سيف أحب عفاف، فقد ترك البوليس وإشتغل بالمحاماة ليقف امام المحكمة يدافع عنها امام وكيل النيابة (نور الشريف) الذى اتهمها بالنصب والاحتيال وتعدد الازواج، وأثبت سيف للمحكمة مرض عفاف النفسى، واستدل على حسن نيتها، بإحتفاظها بعذريتها حتى الآن، فحكمت المحكمة بالبراءة، وتزوجها سيف، وحرص فى ليلة الدخلة على وضع الكلابشات فى يدها ويده، ليضمن عدم هروبها. (زوجة لخمسة رجال)
المزيد