يقع المهرب (سلطان) في حب الراقصة (سمارة)، والتي قتلت أمها وهجرها أبوها السكير وتزوجها وأشركها معه في أعماله، حيث كان يعمل بتجارة المخدرات وكانت لها الكلمة الاولي، ليقوم أفراد الشرطة بدس واحد منهم وسط...اقرأ المزيد العصابة علي أنه مجرم هارب كمحاولة للإيقاع بالعصابة، فهل سينجح مخططهم؟
يقع المهرب (سلطان) في حب الراقصة (سمارة)، والتي قتلت أمها وهجرها أبوها السكير وتزوجها وأشركها معه في أعماله، حيث كان يعمل بتجارة المخدرات وكانت لها الكلمة الاولي، ليقوم أفراد...اقرأ المزيد الشرطة بدس واحد منهم وسط العصابة علي أنه مجرم هارب كمحاولة للإيقاع بالعصابة، فهل سينجح مخططهم؟
المزيديقع المهرب (سلطان) في حب الراقصة (سمارة)، والتي قتلت أمها وهجرها أبوها السكير ويتزوجها ويشركها معه في أعماله، حيث كان يعمل بتجارة المخدرات والتهريب. وتصبح لها كلمة نافذة وسط...اقرأ المزيد عصابته. يقرر أفراد الشرطة دس واحد منهم وسط العصابة علي أنه مجرم هارب كمحاولة للإيقاع بالعصابة،وينجحون في زرع الضابط (فؤاد حسين) وسطهم على أنه المجرم (سيد أبو شفة). تنجح الحيلة ويندس وسطهم الضابط بعد ترشيح (سمارة) له وقبول (سلطان). وتنشأ علاقة حب بين (سمارة) والوافد الجديد من كليهما. لـ(سلطان) أحد الوجهاء الذين يتفق معهم عن طريق التليفون على الصفقات ويعرف صوته ولا يعرف شكله. ذات يوم يذهب هو و(سمارة) في ملهى ليلي ويسمع صوته ويعرفه ويجعل (سمارة) تدعوه ليرقص معها ويجلس معهما. يقع هذا البيه الوجيه في هوى (سمارة). يذهب الوجيه و(سلطان) و(سمارة) إلى السويس لإتمام صفقة تهريب وينتظر البوليس ولا يقبض عليهم متلبسين ولكن هذا الوجيه يعرف أن البوليس يتعقبه ويعرف بأمر الضابط المتخفي ويصارح (سمارة) التي تجعله يتكتم على الأمر الآن وتهدده بالانقطاع عنه إذا نطق كلمة واحدة. تعود (سمارة) للقاهرة وتبكي للضابط وتتهمه بخيانتها ولكنه يقسم لها أنه يحبها فعلًا ويعدها بالزواج بمجرد أن يقبض على زوجها المهرب (سلطان). يدخل المهرب (سلطان) ويسمع كلامهما ويذهب إلى البيه ليقتله ولكن البوليس يدخل في هذه اللحظة ويتمكن المهرب من الهرب ويتمكن من العودة لبيته ويموت وينجخ في إطلاق الرصاص قبل موته، يصيب الرصاص (سمارة) وتموت هي أيضًا بين يدي الضابط الذي أحبته.
المزيدالممثل (محمود إسماعيل) القائم بدور المهرب (سلطان) زوج سمارة هو مؤلف القصة.
تم إعادة نفس قصة الفيلم عام 1988 بفيلم (نواعم) بطولة شهيرة ومحمود ياسين وفريد شوقي.