أشرف حرامي  (2008)  Ashraf Harami

2.9

تضع الظروف لصًا أمام تجربة حب مع ضابطة شرطة‏، وأثناء رحلة للبحث عن كنز من العصر الفرعوني يقبض عليه‏، ثم يستعين به جهاز مخابرات من أجل القيام بمهام وطنية، وتنشأ بينه وبين ضابطة الشرطة قصة حب رومانسية،...اقرأ المزيد مما يؤدي الي صراع داخلي بين الواجب والضمير، ولكنها تصبح نقطة تحول في حياة اللص ليكون انسانًا شريفًا.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين


مفضل قناة سيما الإثنين 25 نوفمبر 10:30 صباحًا ذكرني
مفضل قناة سيما الثلاثاء 26 نوفمبر 12:00 صباحًا ذكرني
المزيد


المزيد

صور

  [6 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تضع الظروف لصًا أمام تجربة حب مع ضابطة شرطة‏، وأثناء رحلة للبحث عن كنز من العصر الفرعوني يقبض عليه‏، ثم يستعين به جهاز مخابرات من أجل القيام بمهام وطنية، وتنشأ بينه وبين ضابطة...اقرأ المزيد الشرطة قصة حب رومانسية، مما يؤدي الي صراع داخلي بين الواجب والضمير، ولكنها تصبح نقطة تحول في حياة اللص ليكون انسانًا شريفًا.

المزيد

القصة الكاملة:

اللصان أشرف (تامر عبدالمنعم) وسعد (ريكو)، كانا طفلان مشردان من أطفال الشوارع، تم حرمانها من كل مايتمتع به الأطفال فى سنهما، وتبناهما زعيم العصابة دراتيللو (وحيد سيف) ليتعلموا كل...اقرأ المزيد انواع السرقات من نشل وخطف وسطو ونصب، وكانا بعد كل سرقة يتوقفان عن العمل لينفقا حصيلة السرقة فى الملاهى الليلية والإقامة فى الفنادق الفخمة، ووقعت كرامله (سناء موزيان) مساعدة دراتيللو فى غرام أشرف، الذى أقترح على صديقه سعد، القيام بسرقة كبرى، من وراء الزعيم دراتيللو، والتوبة بعدها، ووقع إختيارهما على سرقة مجوهرات المتحف الملكى، وصنعوا مجوهرات مماثلة، لوضعها مكان الأصلية، مستغلين إنشغال الحراس بمشاهدة إحدى مباريات كرة القدم بالدورة الأفريقية، وتنكرا فى شخصية سائح هندى وزوجته، وتسللا للمتحف، ونجحت الخطة، وتمت سرقة المجوهرات، وهرب اللصان بالغنيمة، وفى الطريق إدعت إحدى النصابات أن الهندى وزوجته سرقا شبشبها البلاستيكي، فتمت مطاردتهما من أمناء الشرطة، ولجأ أشرف لأحد البنايات تحت التشطيب، وأخفى المجوهرات فى بواط الكهرباء، قبل ان يتم القبض عليه ومحاكمته لإنتحال شخصية هندى وسرقة الشبشب، وحكم عليه بالسجن عاما، وطلب من صديقه سعد التوجه لمكان المجوهرات لإستعادتها، فلما تأخر عليه فى الزيارة بالسجن، طلب من السماء سرعة مجيء سعد، فإستجابت له السماء، وتم اتهام سعد بسرقة الأسمنت من البناية، وسجن لمدة عام وجاء الى أشرف، الذى أفرج عنه ليكتشف إكتمال بناء البناية، وأصبحت مقرا لإدارة المباحث العامة، وان الحجرة التى بها المجوهرات، يحتلها مدير إدارة المباحث، العميد رؤوف حلمى (لطفى لبيب)، فتنكر فى شخصية ماسح أحذية، ليتمكن من إقتحام غرفة المدير، فلما فشل فى الوصول للمجوهرات، طلب من السماء الفرج، وإستجابت السماء، فقد كان النقيب البدين فرج شديد فرج (مصطفى درويش) الضابط بصعيد مصر، قد تأخرت ترقيته بسبب تكاسله، وقررت الإدارة إرساله للقاهرة، ليحصل على دورة تدريبية فى إدارة المباحث، وعندما وصل للقاهرة، صدمته سيارة، وحمله أشرف الى المستشفى، وإكتشف أشرف فقدانه المؤقت للذاكرة، فإنتحل شخصيته، وإستولى على أوراقه، ووضع صورته عليها، وسلم نفسه للإدارة، وعينه على حجرة العميد، المتواجد بها المجوهرات، وتعرف على النقيب فريدة أبوالنور (شيرين رضا) من إدارة التدريب والعمليات، وأعجب بها وحاول مغازلتها، بعد ان بهرته بجمالها، ولكنها لم تأبه به، وعاملته بجفاء، لعلمها بفشله كضابط، وتأخر ترقيته وكسله، ولكنه كحرامى خبرة، استطاع مساعدة المقدم حسن (محمد شومان) على حل لغز الكثير من القضايا الغامضة، والإيقاع بالمجرمين، مما أثبت أنه ضابط يتمتع بذكاء كبير، ونال إعجاب النقيب فريدة، التى حادثت عنه، جدها اللواء حسين أبوالنور (شعبان عبدالرحيم) مدير الأمن السابق، والذى طلب لقاء فرج شديد، الذى هو أشرف، ودعاه على الغذاء، وهو الأمر الذى زاد من تقارب أشرف مع فريدة، وتحرك لديه الشعور بالحب لأول مرة، وإنتهت فترة تواجد النقيب فرج شديد بالمستشفى، وصحبه أشرف لمنزله، ليتولى سعد رعايته، فى محاولة لإعادته لحالته الطبيعية، ونجح أشرف فى الحصول على المجوهرات، وطلب منه المقدم حسن الخروج معه فى مأمورية لإقتحام وكر للمخدرات، ونال المقدم حسن الشهادة، مما أثر على أشرف، وشعر بتفاهته كلص، وقرر إعادة المجوهرات والتوبة، ولكن شقيق فرج شديد، جاء من الصعيد لزيارة شقيقه، وتقابل مع النقيب فريدة، التى علمت بأمر انتحال الشخصية، فراقبت أشرف وعلمت كل شيئ، بينما علم دراتيللو بأمر المجوهرات، فقام بخطف أشرف وسعد ومعهم فرج، وإستولى على المجوهرات، إستعدادا لتهريبها للخارج، ولكن كراملة أنقذتهم، وإسترد أشرف المجوهرات، بعد تهديد دراتيللو، وإقتحام وكره والقبض عليه، فى تمثيلية لإعادة المجوهرات، وإسترد فرج ذاكرته، وصدر قرار بإنتهاء فترة تدريب فرج، وإعادته للصعيد، وقص عليه أشرف الحقيقة كاملة، وأوصله لمحطة القطار، ولكن النقيب فريدة قبضت على أشرف، بدعوى أداء الواجب، ولكن أشرف طلب من السماء إنقاذه، فإستجابت السماء، ووقع حادث لسيارة الشرطة، ليفقد الجميع ذاكرتهم، فيما عدى أشرف، الذى إحتفظ بذاكرته. (أشرف حرامى)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


أراء حرة

 [1 نقد]

لماذا يتم صناعه هذه الافلام؟

بدون الدخول فى اى تفاصيل فالفيلم لا يستحق ان تضيع من وقتك 90 دقيقه فى مشاهدته . والسؤال لماذا يتم صتاعه مثل هذه الاعمال التى تسىء الى صناعه السينما فى مصر؟

أضف نقد جديد


تعليقات