تهوى كاميليا التمثيل، تتعرف بالمخرج والمنتج أحمد سامح الذي يتفق معها على بطولة فيلمه الجديد، يتقرب منها عزيز صاحب النفوذ ولكنها تصده، تتفق مع أحمد على الزواج فيهددها عزيز بقتله، تقرر التضحية بحبها...اقرأ المزيد فتعامل أحمد بجفاء وتصده إنقاذًا له.
تهوى كاميليا التمثيل، تتعرف بالمخرج والمنتج أحمد سامح الذي يتفق معها على بطولة فيلمه الجديد، يتقرب منها عزيز صاحب النفوذ ولكنها تصده، تتفق مع أحمد على الزواج فيهددها عزيز بقتله،...اقرأ المزيد تقرر التضحية بحبها فتعامل أحمد بجفاء وتصده إنقاذًا له.
المزيدكاميليا سليم (ميرفت أمين) تعشق وتمارس التمثيل فى المدرسة، وتهيم إعجاباً بنجم السينما المخرج والممثل أحمد سامح (حسين فهمي)، وتعيش كاميليا مع والدتها ليليان (مريم فخر الدين) مدمنة...اقرأ المزيد القمار، التى لا تهتم من اين تحصل على المال، ولو على حساب سمعة أبنتها. تتعرف كاميليا على أحمد سامح، عن طريق إحدي قريباتها العاملة بمجال الفن (كوثر العسال)، ويري فيها أحمد سامح، الفتاة المناسبة ليضمها لحريمه، وعندما تعلم والدتها بعلاقتها مع أحمد سامح، تخبرها أنه زير نساء، وإنه يخدعها، طالما لم يوقع معها عقداً للعمل السينمائي. لا يكدب أحمد سامح خبراً، ويوقع عقد إحتكار مع والدتها، ويعهد بها لمساعده الاستاذ محجوب (عبدالمنعم إبراهيم)، ليعلمها التمثيل. كان الأخطبوط عزيز (عادل أدهم) رئيس أحد الأجهزة الأمنية، وأحد مراكز القوه بالبلاد، منافساً لأحمد سامح على النساء، وعندما شاهد معه كاميليا، التى كان يعرف أمها ليليان منذ زمن، عاود الإتصال بأمها، ليصل لإبنتها، وعندما رآه أحمد سامح يخرج من منزل كاميليا، ظن بالأخيرة الظنون، وساءت علاقته بها، وأبدي لها رأيه فى قدراتها الفنية، وأنها لا تصلح للتمثيل، فما كان منها إلا محاولة الإنتحار، وفوجئت كاميليا وأمها، بوقوف الشاب شكري عبدالحميد (أحمد توفيق) بجانبهما فى أزمتهما، ودفع تكاليف المستشفي، ثم دفع لها عربون فيلم بإعتباره منتج جديد فى مجال السينما، ورأت فيه كاميليا المنقذ ألذى سيخرجها من أزمتها، وبدأت التمثيل فى الفيلم، ولكنها فوجئت بحكم قضائي يمنعها من إستكمال الفيلم، بسبب عقد الإحتكار الذى يمتلكه أحمد سامح، وفشلت محاولات الصلح مع أحمد سامح، وتدخل عزيز ولفق تهم أمنية لشكري عبدالحميد، وابعده عى السينما وكاميليا. حاولت كاميليا ترك البلاد والسفر للخارج، ولكن جهود الأستاذ محجوب، نجحت فى إعادة العلاقات مابين كاميليا وأحمد سامح، الذى أسند إليها دور غادة الكاميليا، وتبادلا مشاعر الحب وإتفقا على الزواج، وتحدد ميعاد الفرح، وهنا تدخل عزيز وحرق لها فستان الزفاف، وهددها بالتخلص من أحمد سامح، إذا إستمرت العلاقة بينهما، وهنا حاولت كاميليا إقناع أحمد سامح أنها كانت تخدعه، وأنها تنتقم منه، لما فعله بها من قبل، وأنها لا يمكن ان تتزوجه، وإنقطعت العلاقة بينهما، وعندما حاول عزيز التقرب من كاميليا، إكتشف أنها مازالت تحب أحمد سامح، ولم ترضخ لنزواته، وهنا أمر زبانيته بتلقين أحمد سامح درساً، فلقنونه علقة موت، نقل على إثرها للمستشفي، وتم إنقاذه من الموت بمعجزة، ولكنه اصبح مقعداً. تدخلت كاميليا لإنقاذ أحمد سامح، وطلبت من عزيز، مقابل الرضوخ له، أن يوافق على سفر أحمد سامح للعلاج بالخارج، وعندئذ تقوم بتنفيذ كل رغباته وتسلم له جسدها، ونفذ عزيز وعده، وسافر أحمد للعلاج بالخارج، وفوجئ أثناء تواجده بالطائرة بخطاب من كاميليا تخبره بكل الحقيقة، وأنها ما زالت تعشقه، ولكنها ضحت بحياتها من أجله. طلبت كاميليا من عزيز أن يأتي لمنزلها لينال منها، كما وعدته، وعندما حضر خلع ملابسه والمسدس الذى يحمله، تحت إبطه، فتناولت كاميليا المسدس وأزهقت روح الأخطبوط عزيز بطلقتين، ثم سددت طلقة لقلبها. (حافية على جسر الذهب)
المزيد