تدور أحداث الفيلم حول سعاد هانم والتي تذهب ضحية لجريمة قتل خلال حفل زفاف سميرة، ويتم العثور على جثتها في الحديقة، ويشتبه المحقق في أربعة أشخاص، وهم: (سعيد، وسليمان، وسليم، ومجدي)، تحوم الشكوك خلال...اقرأ المزيد التحقيق حول مجدي، خاصة، بعد إختفائه المريب، لكن مع إستمرار التحقيق تنكشف المزيد من المفاجآت.
تدور أحداث الفيلم حول سعاد هانم والتي تذهب ضحية لجريمة قتل خلال حفل زفاف سميرة، ويتم العثور على جثتها في الحديقة، ويشتبه المحقق في أربعة أشخاص، وهم: (سعيد، وسليمان، وسليم، ومجدي)،...اقرأ المزيد تحوم الشكوك خلال التحقيق حول مجدي، خاصة، بعد إختفائه المريب، لكن مع إستمرار التحقيق تنكشف المزيد من المفاجآت.
المزيدارسل سليم(محمود المليجى)تليغرافا لأخته سعاد هانم(أمينه نور الدين)يخبرها أن سعيد (محسن سرحان) مدير شركتها التى ورثتها عن زوجها، ينوى الزواج بأخرى، بعد ان كانت تطمع فى الزواج منه...اقرأ المزيد وسلمته كل شئون شركتها، فقطعت سعاد رحلة علاجها بالخارج وعادت مسرعة لتكتشف سرقة مصوغاتها، التى شبك بها سعيد عروسته الجديدة، وذهبت لحفل الزواج لتكتشف ان والد العروس سليمان (حسين رياض) قد تعرض لأزمة مالية طاحنة باع فيها ذهب زوجته (رفيعه الشال) ليسدد بعض الديون، وفسخ خطبة إبنته سميره (سميره احمد) من إبن عمها مجدى (جميل عز الدين) الذى تبادله الحب، ليزوجها من سعيد لينتشله من أزمته المالية ويسدد ديونه، وفهمت ان شبكة العروس وخنجر اثرى بمقبض من الذهب قد سرقوا من الخزينة، وفى لحظة انفعال اساءت سعاد لأخلاقيات أهل العروس، فتصدى لها مجدى إبن عم العروس، وخرجت سعاد من الحفل، وعندما حضر العريس اكتشف الجميع وجود سعاد هانم بحديقة المنزل ملقاة على وجهها وفى ظهرها الخنجر الأثرى، وحضر وكيل النيابة (عدلى كاسب) وضابط المباحث رشدى (رشدى اباظه) والذين اكتشفوا ضياع اداة الجريمة، وبعد التحقيق حصروا التهمة فى سليمان والد العروس لأزمته المالية، وتهديد سعاد له بفضيحة، وسليم شقيق القتيلة المستفيد من موتها لأنه سيرثها، وسعيد لعلاقته السابقة بصاحبة الشركة، وأخيرا مجدى خطيب العروس السابق بسبب شجاره مع القتيلة، والأخير انحصرت التهمة به بعد ثبوت إختفاءه، وأصدر وكيل النيابة أمرا بالقبض عليه، ومضاهة بصماته على علبة السجائر التى وجدوها بجوار القتيلة،وراقب ضابط المباحث التليفونات وعلم انه سيقابل ابنة عمه بحديقة الأندلس فأعد له كمينا، ولكن مجدى اصطدم بالزوج نبيه (اسماعيل ياسين) وزوجته زكية (وداد حمدى) واكتشف نبيه ضياع حافظة نقوده، وظن ان مجدى هو السارق، فطالبه بالحافظة، فناوله مجدى حافظته ليتخلص منه ويهرب، واكتشف نبيه انها ليست حافظته، فلما قبض عليه رشدى، خاف من اتهامه بسرقة المحفظة، فأدعى انه هو مجدى، وان علبة السجائر تخصه، ولكن باقى المتهمين نفوا انه مجدى، وافرج عنه بعد ان ثبت ان بصماته لا تضاهى البصمات الموجودة على علبة السجائر، وأسفرت مراقبة المتهمين عن اكتشاف سرقة سليم للخنجر ليضاهى البصمات التى عليه ببصمات سعيد الذى يشك فيه، ولكن رشدى خدعه واستبدل البصمات، حتى يجمع الدلائل على القاتل الحقيقى وهو سعيد، الذى سرق مجوهرات سعاد وأهداها لسميرة، فلما عادت سعاد فجأة، استردها من خزينة والد العروس ومعها الخنجر، واراد ان يعيد الخنجر فى الفرح، فقابل سعاد بالحديقة فقتلها، وقبض على سعيد وتزوج مجدى من إبنة عمه سميره. (من القاتل)
المزيد