رسام الكاريكاتير هشام يعول أسرته ويعمل في إحدى الجرائد، ويستخدم رسوماته في وجه كافة ألوان الفساد، لكنه يفاجأ بصدور قرار من مالكة الجريدة التي يعمل بها بمنع نشر أي كاريكاتير يمس أحد رجال الأعمال...اقرأ المزيد المشهورين. ومنذ تلك اللحظة يضع كافة أولوياته في الإصرار على محاربة الفساد.
رسام الكاريكاتير هشام يعول أسرته ويعمل في إحدى الجرائد، ويستخدم رسوماته في وجه كافة ألوان الفساد، لكنه يفاجأ بصدور قرار من مالكة الجريدة التي يعمل بها بمنع نشر أي كاريكاتير يمس أحد...اقرأ المزيد رجال الأعمال المشهورين. ومنذ تلك اللحظة يضع كافة أولوياته في الإصرار على محاربة الفساد.
المزيدمن خلال رؤيتى للفيلم تجد انك أمام فيلم يبدو ان كاتب السيناريو والحوار كان يشاهد شىء آخر او كان يلعب الجيمز او كان فى حوار مع أحد أثناء الكتابة لأنه فيلم يخلو من الحبكة الدرامية تشعر انك أمام فيلم مسلوق ليس هناك غرض منه سوى دفعك كى تضحك بالعافية .. على اى شىء وبدون سبب ..لا تستطيع ان تفهم من أين أتت تلك الاحداث الغريبة وكيف تم تركيبها ..تشعر انك فى بازل الهدف منه تركيبة مسفة جدا للغاية .. ناهيك عن الحوار الردىء جدا جدا .. ليست هناك حرفية فى الحوار ولا أى ابداع حيث تجد مثلا فى مشهد من المشاهد...اقرأ المزيد يتحدث البطل مع حبيبته فى شكل .. تاكلى ذرة فترد لأ فيقول لماذا ..فترد اصلها بتدخل فى سنانى ثم تضحك .. هل هو هكذا يكون الحب ..هل تلك الحوارات تقود الى الحب ثم أين الكوميديا هنا ،، ثم نأتى الى اداء محمد رجب .. وهو أسوأ أدواره على الإطلاق ..حيث انه كان باهتاً جدا تشعر انك أمام ممثل مبتدأ لا يعرف كيف ينطق كلماته ..تعبيراته تسبق نطقه ... يتكلم بلهجة بطيئة وغريبة ،،، فقط هو اعتمد على مظهره الذى كان احسن مااستطاع ان يرسمه فى الشخصية ،، ايضا البطلة لاميتا .كانت باردة كالثلج ..تخلو من اى روح ولا حياة ولا جمال ...أما عن الطفلة ابنة أحمد زاهر فهى موهوبة حقاُ ولكن الحوار الذى نطقته كان مسفاً وليس على المستوى الكوميدى الجيد لأنها كان يمكن ان تخرج احسن من ذلك ولكن الحوار الردىء أضعف ادائها للكوميديا كطفلة يمكن أن تخرج منها الكثير من الإفيهات .. وأعتقد ان وجودها كان مقصودا لضمان نسبة مشاهدة عالية بعد ان نجحت فى دورها فى فيلم عمر وسلمى ،، لكن شتان الفرق ..تجد ايضا قصة استهلكت كثيرا جدا ،، وهى قصة البطل الشهم الذى يدافع عن بلده وغيور عليها ضد الفاسدين ويتعرض لمحاولة اغتيال نتيجةلشهامته .. وهكذا تجد قصة مكررة آلاف المرات ولا تشعر أمامها باى شىء جديد ..حقا نحن مع القصة التافهة فى حال اذا كان الفيلم كوميدى ساخر جدا مثل فيلم لا تراجع ولا استسلام لأحمد مكى ،، الذى كانت قصته مكررة أيضا ولكنه كان كوميديا جدا جدا .. ونجح فى ان يدخل البهجة على الناس ولم يتوقف احد عن الضحك .. ولكن ان يكون الفيلم لا قصة لا سيناريو لا كوميديا .لا أداء .فهذه هى الكارثة اعتقد انه لا يزال هناك الكثير من الوقت ليقوم محمد رجب ببطولة فيلم ،،وهذا يعد من اتفه الأفلام هذا العام على الإطلاق ... وإلى لقاء فلى فيلم آخر .
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
فيلم سئ جدا | مجهول | 4/7 | 13 نوفمبر 2010 |
مشاكل تقنية تحرمك من المشاهدة السلسة و الاندماج مع الفيلم | Ahmed Adel Hussein | 0/0 | 22 سبتمبر 2013 |
رأيي في محمد رجب | مجهول | 5/10 | 21 نوفمبر 2010 |