تدور أحداث الفيلم حول سامي الذي تقوم زوجته مديحة بقتل أحد المارة عن طريق الخطأ في حادث في أثناء قيادة سيارتها، فيدعي في التحقيق أنه الجاني محاولًا تبرئة زوجته، وبعد اكتشافه خيانتها له، يتراجع عن...اقرأ المزيد أقواله، لكن من دون فائدة، ويحُكم عليه بعقوبة قدرها ثلاث سنوات، وبعد قضائه مدة العقوبة، يقرر سامي أن ينتقم من زوجته، وعشيقها، والقاضي الذي أصدر الحكم عليه.
تدور أحداث الفيلم حول سامي الذي تقوم زوجته مديحة بقتل أحد المارة عن طريق الخطأ في حادث في أثناء قيادة سيارتها، فيدعي في التحقيق أنه الجاني محاولًا تبرئة زوجته، وبعد اكتشافه خيانتها...اقرأ المزيد له، يتراجع عن أقواله، لكن من دون فائدة، ويحُكم عليه بعقوبة قدرها ثلاث سنوات، وبعد قضائه مدة العقوبة، يقرر سامي أن ينتقم من زوجته، وعشيقها، والقاضي الذي أصدر الحكم عليه.
المزيدسامى عبد الحميد(حسين فهمى)يفاجأ بإرتكاب زوجته مديحة(ناديه أرسلان) لحادث تصادم ليلا امام المنزل فتصيب إثنين من المارة فتقتلهما، وقد كان يجلس فى البيت فى انتظارها وشرب كأسا من الخمر،...اقرأ المزيد وأسرع سامى ليحل محل زوجته ويدعى انه هو الذى ارتكب الحادثة، وأثبت الضابط ان رائحة الخمر كانت تفوح من فمه، وقبل النطق بالحكم اكتشف ان الذى كان يقود السياره هو صديقه الثرى سامى سليم(احمد دياب) وان زوجته مديحه كانت تخونه معه، فحاول العدول عن اقواله ولكن القاضى عباس(كمال الشناوى) لم يستمع له وسجنه ٣ أعوام، ليخرج من محبسه ناويا على الانتقام، فعمد الى إطلاق الخرطوش على زوجته مديحة فى رحلة صيد جماعية، وقرر الانتقام من سامى سليم والقاضى عباس، الذى ترك القضاء وتحول للمحاماه واكتشف ان عباس تزوج من الشابة ناهد(سهير رمزى)وانه مشغول عنها بعمله، فإستغل وحدتها وحاجتها للحب والرومانسية، وتقرب إليها حتى أحبته بسهولة ويسر، وخرجت معه وقبلت الذهاب لمنزله، وسمعت منه كلمات الحب، ولم تأبه لتحذيرات واعتراضات صديقتها ليلى (رجاء الجداوى)، وأفهمها سامى ان إسمه سامى سليم وعزبته فى بلدة طناش، وطلب منها الزواج ولكنها اخبرته انها متزوجة، فثار فى وجهها لأنها لم تخبره بزواجها، واتهمها بالخيانة، ولكنها لم تعترف بخيانتها معتبرة ان كل مافعلته حب برئ، لم يرقى لمستوى الخيانة، معتبرة ان الخيانة فقط لقاء جنسى، ووعدت سامى بطلب الطلاق، وضربها زوجها عباس، واقترح عليها سامى ان تهرب من المنزل وتترك لزوجها خطاب بأنها عند الرجل الذى اختارته، وتطلب منه إرسال ورقة الطلاق على عنوان سامى سليم بطناش، وكتبت ناهد الخطاب وتركت المنزل ، ولكن الجو كان ممطرا والطريق موحلا فإنغرزت عجلات السيارة فى الطين،واضطرت للعودة على قدميها للمنزل لتكتشف ان عباس قرأ الخطاب وخرج وراءها، فلما عاد اعتدى عليها، وأقسمت له انه لم يحدث شيئا، وأخذها وسافر للأسكندرية، وقرأ فى الصحف مصرع غريمه سامى سليم فخاف اتهام زوجته بقتله وتبقى فضيحه، ولكن ناهد ظنت ان عباس هو الذى قتله، وابلغت النيابه بكل شيئ واضطر وكيل النيابه(عادل بدر الدين ) للقبض على عباس، وتعود ناهد للإنفراد بنفسها لتفاجأ بظهور سامى الذى يفسر لها كل شيئ وانه كان يود ان ينتقم من عباس وسامى سليم بأن يقتل احدهما الاخر، ولكن الأمطار حالت دون ذلك فتولى هو قتل سامى سليم،ولكن عباس سمع ذلك الحوار بعد ان افرجت عنه النيابة، وطارد سامى عبد الحميد،وابلغت ناهد البوليس، الذى حضر أثناء صراع عباس مع سامى، وقبض على الاخير ، بينما تقدمت ناهد للإعتذار لزوجها عباس الذى ألقى عليها يمين الطلاق. (إنهيار)
المزيد