المغامرون الثلاثة  (1965)  Al-Moghameron Al-Thalatha

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

ثلاثة مراهقون أصدقاء يقضون أوقاتهم في مغامرات ويهملون دراستهم، يتم طلبهم للجيش لأداء الخدمة العسكرية، ينجحون في التدريب ويدرسون أثناء الخدمة. بعد انتهاء الخدمة العسكرية يقررون...اقرأ المزيد الاستفادة مما درسوه في الجيش عن طريق الاشتراك في مقاومة اﻹنجليز في القناة، فتحدث لهم مغامرات أكثر جدية وإثارة.

المزيد

---

القصة الكاملة:

عصام(احمد رمزى) وجلال(حسن يوسف) وحموده(محمد عوض)ثلاثة أصدقاء مستهترون ومغامرون ويهملون دروسهم ودائمى الشغب وهم زبائن دائمين على قسم البوليس حيث يقوم شيخ الحاره الحاج...اقرأ المزيد بيومى(عبدالمنعم اسماعيل)شيخ الحاره بضمانهم تلبية لرغبة أهليهم ويأخذ نقوداً منهم حتى لا يبلغ عنهم انهم مطلوبون للتجنيد. كان عصام يعيش مع ابيه حسين(محمد اباظه)واخته مديحه(فتحيه طاهر)وابنة عمه منى(سعاد حسنى) الحكيمة بالمستشفى العسكرى والتى كانت تحبه وتحاول ان تدفعه للمذاكرة والنجاح دون جدوى. ذهب الأصدقاء الثلاثة الى حلبة سباق الخيل وحاولوا ان ينصبوا على المراهنين بإدعائهم معرفة الحصان الفائز ومشاركتهم فى الأرباح ونجحوا فى التنبأ بالحصان الفائز مع احد المراهنين الذى شاركوه فى الأرباح ولكن باقى المراهنين لقنوهم درسا بدنيا قاسيا،فذهبوا الى احد الصالات وجلسوا مع احد بنات الليل التى طلبت زجاجة ويسكى لايملكون ثمنها،فقام جلال بإدعاءه انه جرسون وجمع من الزبائن الحساب ولكن مدير الصاله(أدمون تويما)ضبطه وسلمهم للبوليس،وخاف الحاج بيومى ان يكونوا قد استدعوا للتجنيد فأبلغ عنهم وتم تجنيدهم. تولى الشاويش خلف(محمد رضا)أعدادهم ليكونوا مواطنين صالحين ونجح معهم بعد جهد شاق،وتغيرت أحوالهم وقاموا بمذاكرة كل دروسهم اثناء فترة التجنيد،وادوا الامتحان ونجحوا. شعر عصام بعاطفة جياشة نحو منى ابنة عمه والتى صارحها بحبه وبادلته بالطبع نفس الشعور واتفقوا على الزواج. حضر الى المستشفى شريف صفوت(عادل ادهم)وطلب من د.على(محمد حمدى)ان يرشح له حكيمة لتقوم بمهمة عسكرية،فرشح له منى،التى طلب منها ان تجهز نفسها للسفر دون ان تخبر احد بمهمتها. أتم الأصدقاء فترة تجنيدهم وقرروا الاستفادة مما تعلموه بالجيش فى مهمة وطنية واختاروا مقاومة القوات الانجليزية المرابطة فى خط القناة. وفى احدى العمليات كاد جلال ان يقتل ولكن منى أنقذته فقد كانت متنكرة فى زى إعرابية ولم يكن جلال يعرفها من قبل،وأخبرته ان اسمها صدفه،وأخبرته انهم سيقومون فى الغد بمهاجمة مطعم به عدد كبير من الانجليز وافترقا بعد ان حصل الانجليز على ملابس جلال الذى اخبر عصام بعملية الغد فقرر ان يقوم هو بها ومعه مجموعة من الصيادين بقيادة عم ايوب(عبد الغنى قمر). وبالفعل تم نسف المطعم ، وتمكنت القوات الانجليزية بالاستعانة بالكلاب البوليسية من الوصول الى مكان جلال،ولكن عصام وحموده ومجموعة الصيادين قضوا عليهم وأصيبت منى فى كتفها وأنقذها عصام وجلال وفروا هاربين لمعاودة الكر على الانجليز.

المزيد

---

• نوع العمل:
• فيلم

---

• تصنيف العمل:
• ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
• ﻣﻐﺎﻣﺮاﺕ

---

• تاريخ العرض:
• مصر [22 نوفمبر 1965]

---

• التصنيف الرقابي:
• • مصري
  • الجمهور العام
• • تقييمنا
  • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ

---

• اللغة:
• العربية

---

• بلد الإنتاج:
• مصر

---

• هل العمل ملون؟:
• لا

---

تعليقات

---