يرصد المسلسل قصة فتاة تُدعى حنان (حنان ترك) التي تقرر العمل كمأذونة شرعية،لكن عملها لا يخلو من المشاكل والتعقيدات التي تقلب حياتها رأسًا على عقب. من خلال حلقات المسلسل تنكشف حفنة من المشاكل المتمثلة...اقرأ المزيد في الأشخاص التي تلتقي بهم من خلال عملها ،فمنهم الرجل الذي يبحث عن محلل لزوجته بعد أن طلقها ثلاث مرات وغيره. تكشف الحلقات أيضًا النقاب عن بعض المشاكل الاجتماعية والاقتصادية.
نونة تُصبح مأذونة وتكتب عنها أغلب الصُحف وتطلب من الشيخ رجب تسليمها مكتب والدها لتدير فيه المهنة ويحاول منعها، وماندو السندباد يدير لها المكتب ويصبح مدير أعمالها وتعاني من ابتعاد الناس عنها وعدم رغبتهم أن تكتب كتابهم سيدة.
يرصد المسلسل قصة فتاة تُدعى حنان (حنان ترك) التي تقرر العمل كمأذونة شرعية،لكن عملها لا يخلو من المشاكل والتعقيدات التي تقلب حياتها رأسًا على عقب. من خلال حلقات المسلسل تنكشف حفنة...اقرأ المزيد من المشاكل المتمثلة في الأشخاص التي تلتقي بهم من خلال عملها ،فمنهم الرجل الذي يبحث عن محلل لزوجته بعد أن طلقها ثلاث مرات وغيره. تكشف الحلقات أيضًا النقاب عن بعض المشاكل الاجتماعية والاقتصادية.
المزيدظهرت الفنانة إلهام شاهين في إحدى الحلقات كضيفة شرف.
تم عرض المسلسل في العديد من الفضائيات في رمضان 2011.
بعيدا عما أثير من جدل حول مسلسل نونة المأذونة والذي لاقى العديد من الاعتراضات والاتهامات بدء من اعتراض مشيخة الازهر الشريف على ظهور الفنانة حنان ترك مرتدية لزي (العمة والجبة والقفطان) والمتمثل في شخصية شيوخ الازهر لما في ذلك من سخرية واستهزاء مباشر بهم ومحاولة تقديمها اعتذار رسمي له إلى جانب مقاضاة إحدى الموظفات التي تمتهن بالفعل مهنة المأذونية بمصر واستندها على أن شخصية نونة المأذونة تمثل سيرة ذاتية لها وأنها قد أساءت لها ولعائلتها كما أن رقص حنان ترك بالمسلسل كان فيه استهزاء بشخصها إلى جانب...اقرأ المزيد ذلك فإن المسلسل به صور فنية مكررة في كثير من الاعمال التي قدمت سابقا فنجد أن دور الفنانة رجاء الجداوي والتي استمرت تؤدي تلك الشخصية لفترة طويلة شخصية السيدة المتصابية التي لديها مراهقة متأخرة وتبحث عن الزواج بعدما أضفت حياتها على تربية أبنائها في نفس الوقت نجد الفنانة إيمان السيد تؤدي نفس الدور الذي لعبته في مسلسل عيلة عجب ومسلسل الزناتي مجاهد وهو دور فتاة ليست بجميلة تبحث عن الزوج المناسب مستخدمة أدواتها وتعبيرتها الحركية الكوميدية دون تجديد كما أن المسلسل يؤخذ عليه كثرة االديلوج الفكاهي والافيهات الكوميدية التي تم حشو المسلسل بها دون منطق او داعي لذلك ومحاولة ادخال البسمة والضحكة بشكل يستخف بالعقول ومحاولة المؤلف فتحي الجندي معالجة احداث ثورة يناير وقمحها في العمل دون داعي حيث رغبة احد الاشخاص في الزواج من فتاة مشترطا أن تكون من الثوار وان تكون قضت عدة ايام في ميدان التحرير بالاضافة الى العديد من الإفيهات الكوميدية حول الثورة المصرية والتي لا تخدم العمل ع الاطلاق...إلا ان ما يحتسب للمسلسل انه جمع عدد كبير من الممثلين والفنانين في حلقاته المنفصلة المتصلة وهو مارفع من مستوى العمل نوعا ما فشارك فيه كل من منى زكي – ايمي سمير غانم – محمد كريم – حسن الرداد – ريم هلال – طارق عبد العزيز وغيرهم من الفنانين الذين أدوا ادوار بسيطة ولها تأثيرها الدرامي في العمل