Room  (2015)  غرفة

7.6

يحكي الفيلم قصة جاك (تريمبلاي)، صبي يبلغ من العمر 5 أعوام ترعاه والدته المحبة والمخلصة (لارسون) في وضع هو أبعد ما يكون عن المعتاد، حيث أن الاثنين محاصران في مكان لا يتعدى مساحته إلا أمتار قليلة، والذي...اقرأ المزيد تشير إليه والدة (جاك) دائما باسم (الغرفة)، خلقت والدة (جاك) له كونًا موازيًا كاملًا داخل الغرفة، ولكن بدأ الفضول ينمو بداخل (جاك) حول وضعهم، فتقوم بِسَنِّ خطة محفوفة بالمخاطر من أجل الفرار.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يحكي الفيلم قصة جاك (تريمبلاي)، صبي يبلغ من العمر 5 أعوام ترعاه والدته المحبة والمخلصة (لارسون) في وضع هو أبعد ما يكون عن المعتاد، حيث أن الاثنين محاصران في مكان لا يتعدى مساحته...اقرأ المزيد إلا أمتار قليلة، والذي تشير إليه والدة (جاك) دائما باسم (الغرفة)، خلقت والدة (جاك) له كونًا موازيًا كاملًا داخل الغرفة، ولكن بدأ الفضول ينمو بداخل (جاك) حول وضعهم، فتقوم بِسَنِّ خطة محفوفة بالمخاطر من أجل الفرار.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • تقييمنا
    • ﻟﻠﻜﺒﺎﺭ ﻓﻘﻂ
    • MPAA
    • R



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • رفضت إدارة الإنتاج استخدام الثلج المزيف في آخر مشهد كما طلب مهندس الديكور (إيثان توبمان) نظرًا...اقرأ المزيد لتكلفتها المرتفعة، ولكن بالصدفة مع تصوير آخر مشهد بدأت الثلوج تتساقط طبيعيًا.
  • قامت بري لارسون بعزل نفسها في غرفتها لمدة شهر كامل وقامت باتباع حمية قاسية لكي تستحضر إحساس بطلة...اقرأ المزيد الفيلم.
المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

سوف يظل مخزون في عقلك لفترة طويلة بعد مشاهدتك له

تنويه : **قد يحتوي هذا التقرير على حرق لبعض احداث الفيلم** الرابطة بين الأم والطفل قوية جدا لدرجة انها يمكن ان تحول لحظات ميؤوس منها الى لحظات مليئة بالمشاعر. عندما تكون مع شخص تحبه وترعاه وتهتم له، سوف تستطيع البقاء على قيد الحياة والنجاة من اي موقف قد يواجهك . جاك الصغير هو ولد ذكي، فضولي، رقيق، ولطيف. يحب والدته، التي هي ايضا بمثابة صديقته المفضلة والوحيدة. والدته "ما" تحاول ان تُعلم جاك وتتأكد من انه نشط ويتعلم دوماً، حتى في وضعهم المروع هذا. كلاهما شجاعان بطريقة ستعجبك، على الرغم من ان...اقرأ المزيد "ما" حاولت الانتحار في احدى المراحل. اعجبتني شخصية جدة جاك، الشخصية الصبورة والحنونة التي تفرح بلم شمل العائلة مع بنتها وحفيدها. الفيلم كان مسندا وواقفا على الرابطة القوية التي مُثلت بجمالية الام والأبن، تلك الرابطة التي جعلتهم ينقذون بعضهم دوما وفي فترات عديدة. بري لارسون بتشخيصها لدور الام "ما" قدمت لنا آداء العمر الذي ستبني به مسيرتها المستقبلية. هي والصغير تريمبلاى قدموا لنا ثنائي رائع ولافت للنظر. اتوقف قليلا عند الصغير تريمبلاي الذي جسد شخصية الطفل "جاك" الذي قدم لنا دور ثابت وطبيعي جدا يعطيك احساس كما لو أنك تشاهد طفلاً طبيعياً وحقيقياً، صدقني هذا الطفل نادر جدا ولن ترى مثله دوما. ساكون مجرما لو لم اذكر المشهد المتوتر بشدة حين كانت الأم تقوم بأعداد وتحظير جاك لأرساله للهروب من مخالب الخاطف، شخصيا رأيت هذا المشهد افضل مشهد في الفيلم كله، قلق واثارة وترقب سوف يجعلك تتجمد في مكانك، فصدقني حتى هؤلاء الذين قرئوا الرواية ولديهم معرفة كيف ستنتهي القصة شعروا بعدم الارتياح حتى نهاية المشهد ! هذا ليس ذلك النوع من الافلام التي تعطيك متعة في المشاهدة. انه فيلم دراما عاطفي. قصة الفيلم رويت بمنظور ووجهة نظر الطفل جاك، ذكاء يفوق سنوات عمره بينما هو يجهل تماماً عن العالم حولهُ جاك هو مخلوق غامض للنظر، بينما الأم "ما" هي بلا شك بطلة لديها الشجاعة لتربية طفل جميل ولطيف مثل جاك في ظل هذه القيود المؤلمة. استعد للبكاء، والشعور، والهتاف لـ"جاك" و"ما" . هذا هو نوع الافلام التي سوف تظل معك مخزونة في عقلك لفترة طويلة بعد مشاهدتك لها .

أضف نقد جديد


أخبار

  [4 أخبار]
المزيد

تعليقات