(سيف) ضابط عمليات خاصة، يتصدي لإرهابي اسمه (مروان)، وأثناء هذه العملية يستشهد ضابط العمليات الخاصة (عمرو)، ويصاب (سيف) نتيجة إنفجار قنبلة بجانبه، فيقسم (سيف) أن يعود ليثأر لحق (عمرو)، وعلى جانب أخر يعمل الضابط (صابر) على نفس ملف هذا الإرهابي، فيذهب (سيف) إليه لكي يطلب منه مساعدته.
فارس ضابط موقوف عن العمل، يتورط فى أحداث تتزايد طوال الليلة التي تقع فيها أحداث الفيلم، وتتزايد الورطة بظهور شخص يصور الأحداث التي يتورط فيها البطل مباشرة، وبثها على السوشيال ميديا والقنوات، وتنجح في تحقيق نسبة مشاهدة عالية جدًا.
تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي يتناول قصة شقيقين يحاولان البحث عن فرصة عمل، وخلال رحلة البحث يواجهان العديد من المواقف الكوميدية عندما يعملان في مهن لا يعرفان عنها شيئًا.
في عام 1975، يقرر (حسن بشر) العودة من أوروبا بعد دراسته لعلوم المصريات إلى منزل العائلة في اﻷقصر، ويكتشف أن والده (بشر الكتاتني) ترك له وصية مسجلة، كما ترك له برديات تعود لفترة حكم الملكة (حتشبسوت)، ومذكرات مكتوبة بخط اليد ومنسوبة للبطل (علي الزيبق)، وعلى (حسن) البحث عما يربط كل هذا ببعضه.
تدور أحداث الفيلم حول (حمادة هلال) النصاب المحترف، الذي يقع في حب فتاة قوية الشخصية كانت تعمل هي الأخرى مع إحدى العصابات المشهورة بالنصب، فما الذي سيحدث؟
(نادر) طيار سابق، يتقاعد بسبب قضايا الاختلاس المتهم فيها والده، وقد كان (نادر) على علاقة حب بالفتاة الجميلة (زينة) التي تختفي فجأة وبدون سابق إنذار، وهنا يبدأ (نادر) البحث عنها في كل مكان، وهو ما يوقعه في الكثير من المشاكل والمشاجرات، خاصة بعد اعتقاده باختطافها.