ريما  (2020) 

5.7

في إطار تشويقي، تدور أحداث الفيلم حول فتاة صغيرة لديها القدرة على معرفة الأحداث قبل وقوعها فهل هذه الحاسة المميزة التي تمتلكها ستكون نقمة أم نعمة على من حولها؟

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

في إطار تشويقي، تدور أحداث الفيلم حول فتاة صغيرة لديها القدرة على معرفة الأحداث قبل وقوعها فهل هذه الحاسة المميزة التي تمتلكها ستكون نقمة أم نعمة على من حولها؟

المزيد

القصة الكاملة:

الشيخ غريب(إيهاب فهمي) منحه الله نعمة معرفة الأحداث قبل وقوعها، وقد تزوج من معشوقته، وسافر بها لأسيوط، وألحت عليه والدته جليلة (هالة فاخر) لينجب لها الأحفاد، ولكنه كان يعلم أن...اقرأ المزيد زوجته ستموت أثناء الولادة، وأمام إلحاح والدته، تخلي عن حذره، فماتت زوجته أثناء ولادتها لإبنتهما ريما، وعاد بالمولودة للقاهرة، وفرحت به إبنة عمه ناجية (مها نصار) التى كانت تحبه، وتطمع فى زواجها منه، رغم إرادة جليلة الرافضة لتلك الزيجة، ولكن غريب كان عازفاً عن الزواج، وكان يسافر إسبوعياً لأسيوط، لزيارة قبر زوجته، وبعد مرور ٨ سنوات، وفى آخر سفرية لأسيوط، شعر بدنو أجله، فعاد مسرعاً لرؤية إبنته ريما (ريم عبدالقادر)، التى ورثت منه معرفة الأحداث مسبقاً، وقد أوصي إبنة عمه ناجية على إبنته ريما. شعرت ريما بدنو أجل والدها، أثناء اليوم الدراسي، فصممت على ترك المدرسة، وسرعة العودة للمنزل لرؤية والدها قبل موته، وهو الشيئ الذى آثار إنتباه جليلة. نجيب (محمد ثروت) رجل أعمال مشبوه، متزوج من مي (مايا نصري)، ومدمن مخدرات وشم الهيروين، وعندما عاد صديقه صبري (فراس سعيد) من الخليج، دعاه لمنزله وقدمه لزوجته مي، ولكن صبري أعجب بزوجة صديقه وطمع فيها، وحينما ساءت العلاقة بين الزوجين، بسبب الإدمان، وإعتداء نجيب على مي أثناء حملها، أقنعه صبري بدخول مصحة لعلاج الإدمان، ولكن مي فقدت جنينها، وطلبت من صبري مساعدتها للحصول على الطلاق، وهنا أوصي صبري القائمين على العلاج بالمصحة، فإستعملوا مع نجيب العلاج بالكهرباء، دون حاجة لذلك، فأوصلوه لحافة الجنون، وحصلت مي على الطلاق وتزوجت من صبري. إزدهرت أعمال صبري، وإقتني قصراً كبيراً يعيش فيه مع زوجته مي، وتخدمهم الخادمة ناجية، وعندما تأخر حمل مي، عرضت على صبري تبني طفل، ولكنه رفض. فى اليوم التالي لموت الشيخ غريب، أسرعت ريما بالذهاب للمدرسة، بدعوي إنقاذ معلمتها أميرة، التى ستجري فى اليوم التالي عملية المرارة، وحذرتها لأنها ستموت، ولم تأبه أميرة لنصيحة طفلة، وماتت بالفعل، وعندما سألتها جدتها جليلة، كيف علمت بموت أبيها، أخبرتها بأنه الشيئ الذى ورثته من أبيها، ولكن جليلة ظنتها تطالب بميراثها من والدها، فعنفتها ومنعتها من المدرسة وحبستها، فهربت ريما وذهبت لناجية حيث تعمل، وطلبت منها العيش معها، ولكن ناجية إستغلت الموقف، وعرضتها على سيدتها مي لتتبناها، وإنه يمكن إسكات الجدة جليلة، بمبلغ من المال، إحتفظت به ناجية لنفسها، وجن جنون جليلة، فى بحثها عن ريما، التى علمت بموت جدتها، فى نفس لحظة موتها. خرج نجيب من المصحة، وطالب بزوجته وإبنه، فأخبره صبري، أن مي أجهضت بسبب ضربه لها، وإنه قد تزوج من مي، وحذره من التعرض لهم. صمم نجيب على الإنتقام، وزرع حاتم (أحمد إمام) فى شركة صبري، وقام حاتم بالتعرف على وفاء (آيه سليم) سكرتيرة صبري وخطبها، وقام بإستدراجها لمنزل نجيب، الذى عرض عليها مساعدتهم بمعلومات عن اعمال صبري، فلما رفضت جردوها من ملابسها، وصوروها عارية، وهددوها بالفضيحة، فرضخت لهم، وسلمت حاتم فلاشة عليها كل أعمال صبري،حيث قاده نجيب وحاتم للإفلاس، وإستولي نجيب على كل ممتلكات صبري، ماعدا القصر، الذى أضاف إليه صبري، مجوهرات زوجته، ورهنهم مقابل بعض الأسهم فى شركة كبري حديثة، وحذره حاتم من الشراء، ولكن ريما أخبرته أن حاتم خائن، فإشتري الأسهم التى إرتفع ثمنها، وإسترد صبري أمواله. وعن طريق ناجية، أرسل نجيب دواء لمي، لمنعها من الإنجاب، ولكن ريما طلبت منها عدم تناول الدواء، وانها ستحمل قريباً، وبالفعل حملت مي. حاول نجيب إيقاع صبري فى فخ فضيحة جنسية، وعرض الأمر على وفاء، التى رفضت وهددته بإبلاغ النيابة بأنه إغتصبها وصورها عارية، كما أنها ستخبر صبري بكل شيئ، فقام نجيب بقتلها. كان حاتم يحتفظ بكل أمواله فى منزله، لأنه يخاف من البنوك، أو أن يعرف أحد أحواله المالية، فوضع نجيب فى طريقة غانية (مني جلال)، فدعاها لمنزله، وقامت بتخديره وسرقة أمواله، مما كان سبباً فى انتحاره، ووضعت مي حملها، وقامت ناجية بخنق الوليد، وتم القبض على نجيب وإعدامه، ونزفت ريما من كل جسدها. (ريما)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +16


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • مصر


أراء حرة

 [1 نقد]

الرؤية بعيون ريما

الفيلم يعتبر التجربة الاولي للمخرج معتز حسام بس هل تجربة ناجحه ولا لا الفيلم بيتكلم عن طفلة اسمها ريما بتقدر تشوف المستقبل ووارثه الحكاية دي عن والدها بيبدأ بقا الفيلم يتكلم عن فكرة الرؤية عموما ومش كل رؤية خير وبيبقي فيه صراع في الفيلم بين الجانب الكويس والجانب الوحش والجانب الي بيحب والجانب الي بيكره وبتبدأ سلسلة من الصراعات داخل الفيلم كلمة السر بتاعتها هي الطفلة ريما الي تقدر تكشف كل حاجه في ثواني وعندها كل الاجابات علي كل حاجه بتحصل بتعاني ريما في بداية الفيلم من مشاكل نفسيه منها أنها...اقرأ المزيد بتشوف حاجات تزعلها وناس بتموت قبل ما يموتو وحمل صعب تتحمله بعد وفاة والدها ووالدتها فهي عايشة مع جدتها الي بتعامل ريما معامله مش عاجباها لاكن كان مجرد تصرف خاطئ من جدتها ندمت عليه كتير بعد كدا وكانت حته حلوه من معتز حسام انتقلت بقا ريما وناس اتبنوها وبدأت تحللهم مشاكل عن طريق رؤياها لاكن مش شرط الخير يفضل الخير وبيتحول في النهاية لشر لا تستطيع إيقافه سواء من جانب الي عمل الخير أو من طرف آخر الطرف الآخر هو شخصية محمد ثروت رمز الشر داخل احداث الفيلم وفعلا محمد ثروت تفوق علي نفسه جدا في الفيلم ويعتبر دا اول أداء مش كوميدي ليه تقريبا لاكن عمل اداء ممتاز وأبدع في الدور وريم عبدالقادر قدمت دور صعب جدا جدا علي ناس كبار ما بالك طفله كان عندها ٨ سنين الدور صعب فعلا حقيقي لاكن ريم تفوقت علي نفسها وفعلا ريم بالرغم من أنها عندها ٨ سنين فأنت ممكن تقيم أداءها في الفيلم زي اي ممثل تاني ريم عبدالقادر ومحمد ثروت فعلا قدموا أداء حلو جدا احييه عليهم مايا نصري نفس الشخصية الي في باقي افلامها مفيش جديد مها نصار قدمت دور حلو هاله فاخر عملت دور عظيم وايهاب فهمي بالرغم أنه مظهرش كتير بس ساب بصمه حلوه داخل الفيلم ضيوف الشرف ملهمش تأثير كبير بس يعني افتتاح الفيلم بمحمد جمعه كان كويس وكنت اتمني اشوف علاء مرسي اكتر من كدا في الفيلم كان هيدي طعم افضل للفيلم الفيلم لو كان دخل فيه مشهد كوميدي في النص كدا مشهد واحد كان هيضيف كتير بس مش مشكله بعني بداية موفقة لمعتز حسام في مشواره الفني الفيلم كبداية حلو الفيلم اكيد مش اجمد حاجه لاكنه تجربه حلوه استمتعت بيها واكيد افضل من أعمال تانيه كتير نزلت السنادي تجربه لذيذة وللعلم أن الفيلم ليه تكملة لسا زي ما كتبو بعد انتهاء الفيلم أن فيه جزء تاني ومنتظره واتمني يضيف حاجه

أضف نقد جديد


أخبار

  [1 خبر]
المزيد

تعليقات