صولحي دولك (1948 - 2005) Sulhi Dolek

السيرة الذاتية

كاتب تركي وسيناريست.ولد في إسطنبول في 20 سبتمبر عام 1948 قد تلقى تعليمه الإبتدائى والثانوي في مدرسة رامي في إسطنبولوبعدها تخرج من مدرسة دنيز حرب ثم من جامعة ميشيغان. وعمل في وظائف متعدده في القوات البحريه بإعتباره مهندسا متميزا في إنشاء السفن وذلك حتى عام 1989 وبعدها إتجه إلى...اقرأ المزيد كتابة السيناريوهات.[1] ونشرت واحده من قصصه الأولى في رأس السنه لعام 1969. وفي نفس العام تم ضمه إلى كتاب مجلة اق بابا عندما نال جائزة يوسف ضياء أورطاطش عن مسرحيه من فصل واحد بعنوان "كفى فالدنيا لا تعود". وبفضل أعماله من روايات وقصص في السنوات التاليه فقد كتب مقالات ذات وجهه فكاهيه في المجلات الإسبوعيه مثل تشيفي, نقطه,تمبو وديوجن والتي تنشر مع الجرائد مثل المده, جمهوريت, ملليت وفى مجلة فارلقك والمجلات الأدبيه الأخرى. وحصل دولك على المركز الأول في مسابقة رويات الأطفال لوزارة الثقافه عن روايته "التل الأخضر" عام 1979 وتعتبر أعماله "المحصن ضد القنابل", "التجربه التي بدأت مؤخرا", "الوداع", "المستأجر", "إستسلم ياصغير", "حصان طرواده", "المرايا", "القنفذ", "مغامرات الحبس" من بين أعماله الأولى. وبالإضافه لذلك فقد ألف دولك كتبا للأطفال كبحثه الذي يعتبر كتابا بعنوان "المانع الذي بداخلنا" وكتبه الأخرى مثل "الحصان الذي في الطابق الثالث", "التل الأخضر", "جدي صديقي", "حلوى الكستناء", "الطفل الذي يعرف كل شئ", "العازفون الصغار", "حقول الضحك" و"أبجدية الحيوانات" وبفضل هذا فقد كان لدولك مسرحيات كثيره في المسرح والإذاعه والتيليفزيون. وترجم إلى لغتنا كتابا بعنوان "الأساطير الرائعه" للمؤلف امبروز بيرس وهذا في كتابه الذي أسماه "ضحك الظلام" أما عن روايته "المستأجر" فقد تم تكييفها للعرض في السينيما عام 1987. وبالإضافه إلى أعماله التليفيزيونيه مثل الأب الرائع, لا تبلع الرماد , الربيع الثاني, لا تنساني, الصهر الغريب فقد ألف أيضا سيناريو لمسلسل سياسي ساخر بعنوان "حب المقاعد" والذي تم تخصيصه كعمل تليفزيونى مأخوذ عن رواية "حصان طرواده" وقد توفى صولحي دولك إثر النزيف الدماغي الذي تعرض له بعد أن تمت معالجته في مستشفى حيدر باشا 7 نوفمبر عام 2005.


مشاهدة اونلاين


المزيد


معلومات إضافية

السير الذاتية:
  • كاتب تركي وسيناريست.ولد في إسطنبول في 20 سبتمبر عام 1948 قد تلقى تعليمه الإبتدائى والثانوي في مدرسة رامي في إسطنبولوبعدها تخرج من مدرسة دنيز حرب ثم من جامعة ميشيغان. وعمل في وظائف...اقرأ المزيد متعدده في القوات البحريه بإعتباره مهندسا متميزا في إنشاء السفن وذلك حتى عام 1989 وبعدها إتجه إلى كتابة السيناريوهات.[1] ونشرت واحده من قصصه الأولى في رأس السنه لعام 1969. وفي نفس العام تم ضمه إلى كتاب مجلة اق بابا عندما نال جائزة يوسف ضياء أورطاطش عن مسرحيه من فصل واحد بعنوان "كفى فالدنيا لا تعود". وبفضل أعماله من روايات وقصص في السنوات التاليه فقد كتب مقالات ذات وجهه فكاهيه في المجلات الإسبوعيه مثل تشيفي, نقطه,تمبو وديوجن والتي تنشر مع الجرائد مثل المده, جمهوريت, ملليت وفى مجلة فارلقك والمجلات الأدبيه الأخرى. وحصل دولك على المركز الأول في مسابقة رويات الأطفال لوزارة الثقافه عن روايته "التل الأخضر" عام 1979 وتعتبر أعماله "المحصن ضد القنابل", "التجربه التي بدأت مؤخرا", "الوداع", "المستأجر", "إستسلم ياصغير", "حصان طرواده", "المرايا", "القنفذ", "مغامرات الحبس" من بين أعماله الأولى. وبالإضافه لذلك فقد ألف دولك كتبا للأطفال كبحثه الذي يعتبر كتابا بعنوان "المانع الذي بداخلنا" وكتبه الأخرى مثل "الحصان الذي في الطابق الثالث", "التل الأخضر", "جدي صديقي", "حلوى الكستناء", "الطفل الذي يعرف كل شئ", "العازفون الصغار", "حقول الضحك" و"أبجدية الحيوانات" وبفضل هذا فقد كان لدولك مسرحيات كثيره في المسرح والإذاعه والتيليفزيون. وترجم إلى لغتنا كتابا بعنوان "الأساطير الرائعه" للمؤلف امبروز بيرس وهذا في كتابه الذي أسماه "ضحك الظلام" أما عن روايته "المستأجر" فقد تم تكييفها للعرض في السينيما عام 1987. وبالإضافه إلى أعماله التليفيزيونيه مثل الأب الرائع, لا تبلع الرماد , الربيع الثاني, لا تنساني, الصهر الغريب فقد ألف أيضا سيناريو لمسلسل سياسي ساخر بعنوان "حب المقاعد" والذي تم تخصيصه كعمل تليفزيونى مأخوذ عن رواية "حصان طرواده" وقد توفى صولحي دولك إثر النزيف الدماغي الذي تعرض له بعد أن تمت معالجته في مستشفى حيدر باشا 7 نوفمبر عام 2005.

المزيد






تعليقات