إيزابيل أيندي Isabel Allende

السيرة الذاتية

روائية تشيلية تنتمي إلى صف الكتاب اليساريين المتحررين الذين اشتهروا في فترة المد اليساري وما أعقبها. تناضل من أجل ما يسمى التحرر، وحقوق المرأة في العالم، عملت كصحفية لفترة طويلة من الزمن. حصلت على الكثير من الجوائز العالمية المهمة. ولدت إيزابيل الليندي " في الثاني من أغسطس عام...اقرأ المزيد 1942م في مدينة ليما عاصمة البيرو ، ووالدها هو " توماس إلليندي " ، وهو دبلوماسي ويعمل سكرتيرا في السفارة التشيلية . ويعتبر والدها إبن عم الرئيس التشيلي " سيلفادور الليندي " وقد إنفصل عن والدتها " دونا بانشيتا " عام 1945م بدون سابق إنذار ، فقد خرج من المنزل ليشتري السجائر ولم يرجع بعدها أبدا ، فإضطرت والدتها في عام 1953م إلى العودة مع اطفالها الثلاثة إلى مدينتها الأم " سانتياغو " حيث أمضت الليندي السنوات الخمس التالية في تشيلي ، ثم غادرت مع والدتها إلى بوليفيا ، حيث كان زوج أمها الجديد يعمل ، والذي وكان دبلوماسيا هو الأخر يعمل في بوليفيا ، ودرست إزابيل في مدرسة أمريكا الشمالية الخاصة ، وبعد عامين قضتهما في بلويفيا غادرت العائلة إلى لبنان ، حيث مكثت في بيروت ثلاثة أعوام ، حيث ارتادت إزابيل المدرسة البريطانية الخاصة في بيروت ، قبل أن تندلع الحرب الأهلية عام 1958م . وتعود العائلة من جديد إلى دوامة التشتت .في الفترة منذ 1959م و حتى 1965م عملت الليندي في فرع منظمة " الفاو " منظمة الغذاء و الزراعة التابعة للامم المتحدة في سانتياغو ، و فيما بعد في يروكسل ، و أماكن اخرى في أوروبا . عادت الليندي إلى تشيلي في 1966م، و بدأت مُنذ 1967م العمل في هيئة تحرير مجلة باولا، و من ثم مجلة مامباتو للأطفال. وُلدت ابنتها باولا في 1963م، و في عام1966م وُلد ابنها نيكولاس.


مشاهدة اونلاين




أشهر الأعمال

(حسب المشاهدات)


صور

  [1 صورة]
المزيد

معلومات إضافية

السير الذاتية:
  • روائية تشيلية تنتمي إلى صف الكتاب اليساريين المتحررين الذين اشتهروا في فترة المد اليساري وما أعقبها. تناضل من أجل ما يسمى التحرر، وحقوق المرأة في العالم، عملت كصحفية لفترة طويلة من...اقرأ المزيد الزمن. حصلت على الكثير من الجوائز العالمية المهمة. ولدت إيزابيل الليندي " في الثاني من أغسطس عام 1942م في مدينة ليما عاصمة البيرو ، ووالدها هو " توماس إلليندي " ، وهو دبلوماسي ويعمل سكرتيرا في السفارة التشيلية . ويعتبر والدها إبن عم الرئيس التشيلي " سيلفادور الليندي " وقد إنفصل عن والدتها " دونا بانشيتا " عام 1945م بدون سابق إنذار ، فقد خرج من المنزل ليشتري السجائر ولم يرجع بعدها أبدا ، فإضطرت والدتها في عام 1953م إلى العودة مع اطفالها الثلاثة إلى مدينتها الأم " سانتياغو " حيث أمضت الليندي السنوات الخمس التالية في تشيلي ، ثم غادرت مع والدتها إلى بوليفيا ، حيث كان زوج أمها الجديد يعمل ، والذي وكان دبلوماسيا هو الأخر يعمل في بوليفيا ، ودرست إزابيل في مدرسة أمريكا الشمالية الخاصة ، وبعد عامين قضتهما في بلويفيا غادرت العائلة إلى لبنان ، حيث مكثت في بيروت ثلاثة أعوام ، حيث ارتادت إزابيل المدرسة البريطانية الخاصة في بيروت ، قبل أن تندلع الحرب الأهلية عام 1958م . وتعود العائلة من جديد إلى دوامة التشتت .في الفترة منذ 1959م و حتى 1965م عملت الليندي في فرع منظمة " الفاو " منظمة الغذاء و الزراعة التابعة للامم المتحدة في سانتياغو ، و فيما بعد في يروكسل ، و أماكن اخرى في أوروبا . عادت الليندي إلى تشيلي في 1966م، و بدأت مُنذ 1967م العمل في هيئة تحرير مجلة باولا، و من ثم مجلة مامباتو للأطفال. وُلدت ابنتها باولا في 1963م، و في عام1966م وُلد ابنها نيكولاس.

المزيد





تعليقات