الدكتورة (أمينة العربي) ألّفت منذ عدة سنوات كتابًا بعنوان (العهد) تتحدث فيه عن بعض المؤسسات الطبية التي تنفق الملايين لتصنيع فيروسات لأمراض جديدة وتصنيع المصل، ثم ينشرون المرض ليصيب أكبر عدد من الناس ثم يبدأون في بيع الدواء بالسعر الذي يريدونه. تكتشف أمينة أن زوجها مشترك في تلك العمليات المشبوهة.
تذهب المصورة (فريدة) لتصوير فرح في أحد الفنادق، لتقابل بعدها صديقتها وزوجها اللذان يعملان في بار (فرتيجو) الملحق بالفندق، فتجد نفسها الشاهدة الوحيدة، بعينيها وبعدستها، على جريمة أودت بحياة اثنان من كبار رجال المال والأعمال وحراسهم، وكذلك حياة صديقيها المقربين، وتتصاعد الأحداث.
مهندس ميكانيكي بحري متقد الذكاء يدعى (عصفور) استطاع أن يكوّن شركة كبيرة شركة استيراد وتصدير ونقل بحري ذات فروع في مختلف دول العالم، ومعها علاقات إجتماعية وإنسانية في حياته. تتسم حياته بتعدد علاقاته النسائية والعاطفية، يكتشف أن لديه أبناء متعددي الجنسيات من زيجاته المتعددة.
تتناول أحداث المسلسل قصة السيدة زينب الغزالي والتي عرفت بأم الصابرين منذ ميلادها وحتى وفاتها، كما يتطرق المسلسل إلى دور زوجها فى مواجهة المحن والصعاب في حياتها، ودورها الكبير في الإتحاد النسائي مع هدى شعراوى، ودورها في تنظيم جماعة الإخوان المسلمين حتى توليها منصب رئيسة الأخوات.
تتزوج الفتاة الفقيرة رحمة من أحد رجال الأعمال الأثرياء الذي يكبرها سنًا وتعيش معه في حياة مرفهة، إلى أن يحجر ابنائه عليه، فلا ترث شيئًا، وتحاول مواصلة حياتها مرة أخرى بالزواج من إبراهيم الذي يرغب في بداية حياة جديدة أيضًا بعدما فقد زوجته.
ملحمة درامية تدور أحداثها حول البطل الشعبي شمس اﻷنصاري (محمد سعد)، الذي يحاول تحقيق العدل ومواجهة الفساد، مما يجعله يواجه العديد من التحدّيات، ويمر بالعديد من الصعاب.
يتناول المسلسل قصة الشاب سعيد (عمرو سعد)، والذي يحاول التغلب على مشاكله بالهروب، والسفر إلى الخارج رغبة منه في إصلاح مسار حياته، كما يسعى للدخول في عالم الأثرياء لتحقيق حلمه، ليفاجا بأن عالم الثراء ليس كما توقعه، وتتصاعد الأحداث.
يتناول العمل في قالب مثير كيفية استخدام أباطرة النظام السابق للبلطجية في أعمالهم غير المشروعة، حيث تتركز اﻷحداث حول حمزة، والذي يعمل ميكانيكيًا في الظاهر.
يتناول العمل قصة الفتاة الريفية (فرح)، التي تتزوج من مصور فوتوغرافي، ثم يموت، فتواجه ظروفًا صعبة بعد وفاته، فتبحث عن طريق آخر وهو أن تحترف الغناء، وتصبح مشهورة وتتصاعد الأحداث.
يتناول المسلسل الجوانب الاجتماعية والسياسية في مصر أثناء الحملة الفرنسية في أواخر القرن الثامن عشر، وأهم الأحداث التي أثرت في المجتمع المصري بشكل عام، بداية من معركة شبراخيت بين (نابليون) و(مراد بك) قائد المماليك، ومروراً بثورتي القاهرة الأولى والثانية، وحتى خروج الحملة مهزومة من مصر.
يكشف هذا العمل التلفزيوني فساد النظام السابق، ويتناول زواج السلطة ورأس المال الذي أفسد الحياة على مختلف الأصعدة، كما يتناول تزوير الانتخابات وما تلاه من أزمات وصولًا إلى ثورة 25 يناير التي كشفت فساد الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفنية في أرض الكنانة.
يعرض العمل نموذجين للرأسمالية أحدهما شريف والآخر طفيلي من خلال رجل توفيت زوجته تاركة له ثلاث بنات، فيتزوج من أخرى ويوكل لها إدارة أعماله ومشاريعه بعد تعرضه لأزمة صحية، فتحاول التقرب من بناته وحل مشاكلهن، وتتوالى الأحداث.
الحلواني يحاول التوفيق بين أهل الحارة وحل مشاكلهم، ويستعرض لنا المسلسل أحداثه من خلال محورين متناقضين: الأول متمثل في منطقة الزمالك حيث الطبقة الثرية، والثاني في منطقة بولاق حيث الطبقة الكادحة، مناقشًا إمكانية الربط بين المجتمعين من خلال رجال الأعمال الذين يرغبون في إبلاغ رسائلهم للأهالي.
يتناول العمل ظاهرة إزالة المناطق العشوائية وتحويلها لمناطق استثمارية، وما كان يجرى ﻷفراد أسرة مصرية قبل اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011 مع الظلم.
يتناول العمل اضطهاد جهاز أمن الدولة للصحافيين المعارضين وخاصة من فتحوا ملف توريث الحكم ومحاولات اغتيالهم، ويناقش كذلك قضية خصخصة الشركات على يد النظام المصري.