مراهقات في مهب الريح!

لاسف المسلسل اساء لتلك الفئة من المجتمع ووضع السلبيات دون ذكر الايجابيات فكل فتيات الدار طائشات عصبيات غير منظمات غير مهذبات غير محترمات !!! ولكن اميمة عندما تأتي تقوم بإصلاح تلك الفتيات خلال بضعة اسابيع وخلال اساليب غير واقعية المختلف هذه المرة كانت (البوية) هي شوق وليس شجون...وايضًا لمياء طارق كيف لها الجراة ان تقوم بتمثيل شخصية الطالبة ذات السابعة عشرة وتجاعيد وجها قد بدات بالظهور المسالة كيف اختيار لمياء لتلك الشخصية التي لم تضيف لها شيء فكان الانسب اختيار شخصية غير متصنعة بالاداء كلمياء فلم يكسب الدور منها بل هي من كسبت منه اما (نجوى والهام محمد وملاك) كانت شخصيات مستفزة ولم تضف للعمل اي انجاز كان بامكان ملاك اعطاء الدور حقها لولا التصنع الغير مبرر والدلع بالحركات وكأنك تشاهد (حليمة بولند) تقوم بالتمثيل وحتى خلال البكاء فملاك مبدعة بكثير من الاعمال لكن اخفقت خلال (اميمة)

طيف ابدعت خلال دور السيدة الفقيرة التي تكافح لاجل اسرتها وتستر على ابنها الوحيد الطائش لاجل ابناءه

بينما مسك الختام (اميمة) ذات المسباح السحري التي تحل خلاله كل المشاكل بكل مكانا وزمانا والاغرب انها تعمل بنفس المكان الذي توجد فيه ابنتها المخطوفة منذ 18 عاما !!!

نقد آخر لمسلسل أميمة في دار الأيتام

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
مراهقات في مهب الريح! Hbibi Alfdia Hbibi Alfdia 1/1 14 اكتوبر 2018