ما بين المطاريد و الحريفة

هي حبكة إتهرست في ٦٠ عمل قبل كده كان بدايتها الفيلم الإنجليزي Mean Machine لڤيني چونز و الفيلم الأمريكي The Longest Yard لآدم ساندلر و اللي اتعملت في مسلسل الكبير لأحمد مكي و فيلم كابتن مصر لمحمد عادل إمام حبكة البطل اللي بيتحط في موقف مسئول مهمته تحويل فريق من اللاعبين غير المحترفين لفريق منافس مهمته يكسب على الأقل مباراة مصيرية الحبكة حلوة و عندي استعداد أشوفها في ٦٠ عمل تاني بس مشكلة المطاريد إنه خرج بشكل أكثر هزلية من أكثر عمل هزلي فيهم الإستعانة بعناصر ما بتعرفش تجري أصلاً زي محمود البزاوي و محمود حافظ جاءت فقط لخدمة الخط الكوميدي و أضرت بعقلانية النهاية عارفين إن النهاية هتبقى غير التوقعات بس إقنعونا شوية تفصيلة الراحل يونس شلبي كانت دخيلة و غير مبررة مع محاولة فاشلة لمحاكاة صوته و بالتالي مش غريبة إن الفيلم ما حققش نجاح و لا ساب أثر مع الجمهور و تقييمه ما عداش ٦ نجوم و لا عجب إن فيلم الحريفة اللي تم إنتاجه في نفس الفترة نجح و حقق تقييم عالي.. بسبب إنه إحترم عقلية المشاهد و استعان بعناصر شابة مقنعة و اللي ركز مع عناصر الفريق أحمد غزي و كزبرة مش بس ركز مع نجم الفيلم نور النبوي في المقابل هتلاقي المطاريد مركز أكتر على نجم الفيلم أحمد حاتم

نقد آخر لفيلم المطاريد

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
ما بين المطاريد و الحريفة محمود راضي محمود راضي 0/0 6 اكتوبر 2025