نهر الخوف  (1988)  Naher El Khouf

7.9
  • فيلم
  • مصر
  • 106 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • تقييمنا
    • ﺑﺈﺷﺮاﻑ ﺑﺎﻟﻎ

يتشاجر ثلاثة شبان مع أهل فتاة تحرشوا بها، فيصاب (عبدالرحمن) وزميله بالفزع، ويذهبان لركوب الأتوبيس النهري، يلمحان أحد ضباط الشرطة على الشاطيء ويظنان أنه حضر خصيصًا للقبض عليهما، يسارع (عبدالرحمن)...اقرأ المزيد باختطاف المسدس ويأمر سائق الأتوبيس بعدم الوقوف، ويصادفان خلال هذه الساعات العصيبة العديد من الشخوص التي تترك أثرها عليهم.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [7 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يتشاجر ثلاثة شبان مع أهل فتاة تحرشوا بها، فيصاب (عبدالرحمن) وزميله بالفزع، ويذهبان لركوب الأتوبيس النهري، يلمحان أحد ضباط الشرطة على الشاطيء ويظنان أنه حضر خصيصًا للقبض عليهما،...اقرأ المزيد يسارع (عبدالرحمن) باختطاف المسدس ويأمر سائق الأتوبيس بعدم الوقوف، ويصادفان خلال هذه الساعات العصيبة العديد من الشخوص التي تترك أثرها عليهم.

المزيد

القصة الكاملة:

عبدالرحمن(محمودعبدالعزيز)وعادل(احمدراتب)وكمال(محمد سند)ثلاث شبان،يعاكسون إبنة هريدى(حسنى عبد الجليل)البواب،فتقع مشاجرة بينهم، ويتدخل جيران هريدى ويضربونهم علقه،مما يدعوهم لتوعد...اقرأ المزيد هريدى بالانتقام. يخطف الفتاه ثلاث شبان أخرين ويعتدون عليها بقسوة شديده، فيظن هريدى ان عبد الرحمن ورفاقه هم المعتدون فيبلغ البوليس بأوصافهم. يقرأ الشبان الحادثة فى الصحف وبهاأوصافهم فيتملكهم الخوف،ويسارعوا بالاختباء ريثما يقبض على الجناه. يركب عبد الرحمن وعادل الاوتوبيس النهرى ويشاهدون أحد الضباط يستعد للركوب فيظنوا أنه جاء للقبض عليهم فيتملكهم الخوف والتوتر اكثر. يخطف عبد الرحمن مسدس احد ضباط الأمن ويهدد السائق بعدم التوجه للشط،وان يتابع سيره بعيدا، ثم طلب منه الاقتراب من الشط كى ينزلوا لأنهم لا يجيدون السباحه،ولكن الاوتوبيس شحط فى الطين،فقفز منه كل الركاب اللذين يجيدون السباحه،ويتبقى ثلاث ممرضات من القصر العينى سلوى(نورا)ونعيمه(زينب وهبى)وكوثر (سعيده جلال)وعجوز متصابى(نبيل الدسوقى) وأم لطفلين كامليا(عبله كامل)وبيومى(عثمان عبدالمنعم)كاتب محامى رجاءالسيد(قدريه كامل) عجوز لاتدرى بما يحدث حولها وسائق الاوتوبيس عبد الحق(عدوى غيث).يصل البوليس على الشاطئ بكل قواته من دفاع مدنى وقناصه وآمن مركزى،ومن البحرزوارق المسطحات المائية ويبدأ العقيد فاروق(صلاح قابيل)التفاوض مع المختطفين،ويكتشف انهم لا طلبات لهم.وعرف منهم أسمائهم وعناوينهم،وأخبروه عن ثالثهم الذى لم يركب معهم وهو كمال الذى قبض عليه البوليس ورحب به ترحيبا شديدا،وهو الشئ الذى كان يخيف عبدالرحمن حال القبض عليه وهو الوقت مابين القبض عليه واثبات براءته،وما سيحدث له من إهانات واعتداء من الشرطه. دخلت الفتاه المستشفى وأخذت عينات من أظافرها وبها دم المعتدين، وأخذت عينات من الدماء الملوثة بها ملابس عبد الرحمن ورفاقه إثر المشاجره. وانتقل العقيد فاروق للاوتوبيس للتفاهم،بينما كان يستعد قناص لضرب عبدالرحمن ولكن الرصاصه أصابت كتف عادل. وصلت قوات الصعايده من أهل هريدى يريدون الثأر بأنفسهم. أراد عبد الرحمن وعادل الاستسلام ولكن الصعايده أطلقوا النار فظنوهم البوليس فتراجعوا. ماتت الضحيه فزادت مخاوف عبد الرحمن، لأن دليل براءته ضاع. طلب عبد الرحمن من البوليس بطاطين وماء وطعام حتى يقضى الرهائن ليلتهم، وقامت سلوى بإستلامهامن الشاطئ وهى التى كانت تواجه المختطفين بشجاعه تخفى وراءها خوفها، وأعطاها العقيد قنبلة غاز مخدر لإطلاقها داخل الاوتوبيس ولكنها رفضت استخدامها،وبدأ الجميع يتعاطف مع عبد الرحمن وعادل ولذلك قررا الاستسلام،ولكن هريدى اطلق النار عليهم وأصاب عبد الرحمن، وتدخل البوليس وقتله. طمأن العقيد المختطفين بأن براءتهما قد ظهرت من التحاليل.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • تقييمنا
    • ﺑﺈﺷﺮاﻑ ﺑﺎﻟﻎ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • تم تصوير الفيلم في نهر النيل والمواقع الطبيعية.

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

نهر الخوف وخليط من الميلودراما والكوميدى

نهر الخوف ميلودراما تقليدية تتخللها الكوميدى في إطار مثير ومشوق دون ادنى معنى للواقعية لمجموعة من الكوادر التصويرية البحتة قرر ان يسبح معها المخرج الشاب محمد ابو سيف كثاني تجربة له بعد فيلم (التفاحة والجمجمة) الذي اثبت به محمد ان ابن الوز عوام وانه اخذ عن والده المخرج الكبير صلاح ابو سيف ادواته جميعا إلا أداة الواقعية التي فشل محمد ابو سيف في اكتسابها وادخالها ع اعماله فمن خلال فكرة فيلم (نهر الخوف) الذي يدور حول ثلاث شباب وضعهم القدر في اختبار صعب عندما هموا بمعاكسة إحدى الفتيات تاركين اياها...اقرأ المزيد ليمضوا إلى حال طريقهم وإذا بهم يفاجئوا بإصابع الاتهام موجهة إليهم بتهمة اغتصاب تلك الفتاة مما يضطرهم إلى الاستيلاء ع احد الاتوبيسات النهرية واحتجاز من فيه كرهائن حتى يتم تبرئتهما من جريمة الاغتصاب ترى استهلاك محمد ابو سيف لنفس الفكرة السابقة وهي انعزال مجموعة من الافراد في مكان ما ليبدأ برفقة السيناريست حسام الهجرسي في وضع خطوط عريضة لشخصيات العمل بطريقة اجتماعية متباينة راصدا ملامحها و ساردا خلف كل شخصية حكاية من خلال افتعال مواقف واحداث درامية تبعد عن السأمة والتطويل إلا أنه يذكر له نجاحه في إدارة الممثلين بأقل خبرة ممكنة حين ذاك ويأتي ذلك في استغلال خبرات الفنان محمود عبد العزيز ﻹداء مثل تلك الشخصية وكيف تمكن من جعل تعبيراته وانفعالاته كلها تنحاز نحو خوفه الدائم من الشرطة واقسام الشرطة وكذلك باقي الابطال حيث خوف كل شخص من بؤرة معينة في حياته فهناك السيدة التي تخاف ع اولادها وهناك المحامي الذي يخاف من فشله الدائم في عمله محاولا الصيد في المياه العكرة بالفوز باي قضية ….ويجب ان يذكر الموسيقى التصويرية لفيلم نهر الخوف وابداع الموسيقار الكبير عمر خيرت الذي برع ف وضع موسيقى تخدم مشاهد كثيرة مثل الحالات التي كانت تغلب ع جميع ركاب الاتوبيس النهري والتفكير في مصيريهم في ظل اختطافهم والموسيقى التصويرية التي صاحبت مشاهد انتظار اهل الفتاة المغتصبة الانتقام لشرفهم وكيف واكبت تعبيرات وجههم الصامدة، ولهذا فإن نهر الخوف بغض النظر عن استهلاك قصته اكثر من مرة فإنه يعتبر من اﻷفلام التي قدمت خليط من الميلودراما والكوميدي في آن واحد

أضف نقد جديد


تعليقات