عثمان وعلي  (1938) 

6.4
  • فيلم
  • مصر
  • 95 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

بسبب وقوع عامل الهاتف عثمان عبدالباسط (علي الكسار) في حب الخادمة ياسمينة (بهيجة المهدي)، يُفصل عثمان من عمله حينما يضبط بانشغاله عن العمل بسببها، وعندما يذهب لعمل جديد، يكتشف أن جميع موظفي الشركة قد...اقرأ المزيد خلطوا بينه وبين علي بك صاحب الشركة الحقيقي بسبب التشابه الكبير بينهما، ويستغل ذلك لصالحه.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




صور

  [5 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

بسبب وقوع عامل الهاتف عثمان عبدالباسط (علي الكسار) في حب الخادمة ياسمينة (بهيجة المهدي)، يُفصل عثمان من عمله حينما يضبط بانشغاله عن العمل بسببها، وعندما يذهب لعمل جديد، يكتشف أن...اقرأ المزيد جميع موظفي الشركة قد خلطوا بينه وبين علي بك صاحب الشركة الحقيقي بسبب التشابه الكبير بينهما، ويستغل ذلك لصالحه.

المزيد

القصة الكاملة:

يقع عثمان عبدالباسط العامل فى التليفون فى حب الخادمة ياسمينة وحين يراه صاحب العمل يطارحها الغرام يطرده من عمله ويدافع عنه زميله بندق فيطرد هو الآخر من العمل، ويبدءان في البحث عن...اقرأ المزيد عمل حتى يجدا فرصة عمل فى شركة علي بك فيتقدمان للحصول على هذا العمل ويلاحظ عثمان أنه منذ دخوله إلى الشركة والجميع يعامله باحترام زائد بل وينحنى أمامه الموظفون، يكتشف بندق أن الشبه بين عثمان عبدالباسط وعلى بك كبيرًا حتى لا يكاد أحد أن يفرقهما. يتعامل الموظفون مع عثمان وبندق في هذه اللعبة المسلية بالنسبة لهما فى إطار كوميدى ضاحك. ويحدث أن تتعرض خزانة الشركة للسرقة ويشك الجميع في عثمان حيث أن تصرفاته غير طبيعية منذ عودته، وهم يعاملونه على أنه علي بك بالطبع. يتمكن عثمان وبندق من الهرب ويبحثان عن السارق. بعد مواقف هزلية تنتمي إلى شخصية عثمان عبدالباسط يستطيع أن يقبض على السارق فى نفس لحظة وصول علي بك الحقيقي إلى الشركة، يفاجأ الجميع باثنين علي بك. هنا تتجلى الأمور أمام الجميع ويقدر علي بك خدمة عثمان في القبض على سارق خزانة الشركة، ويمنحه عملاً فيها هو وبندق الذى يقرر الكف عن عشق الخادمات.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • يحتل فيلم عثمان وعلي ١٩٣٨ رقم ٩١ فى تسلسل الافلام المصرية الروائية الطويلة.

المزيد

تعليقات